بنك مسقط يعزز شراكته المجتمعية مع "العمانية لرياضة الصم"

مسقط- الرؤية

قدم بنك مسقط، المؤسسة المالية الرائدة في سلطنة عُمان، مجموعة من أجهزة الحاسب الآلي المحمول إلى اللجنة العمانية لرياضة الصم، والتي تعمل تحت إشراف وزارة الثقافة والرياضة والشباب، حيث تساهم هذه الأجهزة في تدريب المنتسبين من ذوي الإعاقة السمعية على مجموعة من المهارات منها التصميم واستخدام برامج الحاسب الآلي المختلفة في مجالات الرياضة والتعليم.

وعبرت السيدة نائلة بنت حمد البوسعيدية، رئيسة اللجنة العمانية لرياضة الصم، عن سعادتها بالتعاون مع بنك مسقط الذي قدم هذه المبادرة لدعم ذوي الإعاقة السمعية، الأمر الذي يؤكد حرص البنك على تعزيز الشراكة مع مختلف المؤسسات والجهات التي تقدم الدعم والمساندة لذوي الإعاقة السمعية، مضيفة أن اللجنة تحرص على تعزيز شراكاتها مع مختلف المؤسسات لمنح الأعضاء الأدوات الملائمة لتنمية مهاراتهم المختلفة وخاصة في مجالات التعليم والرياضة.

وأوضح طالب بن سيف المخمري، مدير العلاقات المجتمعية والإعلامية ببنك مسقط، أن البنك يولي اهتماما كبيرا بمجال المسؤولية المجتمعية وإطلاق البرامج المستدامة التي تخدم مختلف شرائح المجتمع والمبادرات، التي تساهم في تعزيز الشراكة مع المؤسسات الأهلية والخيرية،  مضيفا: "نحرص دائمًا على تعزيز شراكتنا مع مختلف المؤسسات ونحن فخورون بما تحقق من نجاحات خلال الفترة الماضية في هذا المجال، وسنواصل هذا النهج الذي يساهم في تقديم المساندة والدعم للمبادرات والبرامج التي تخدم مختلف فئات المجتمع، ومن بينها ذوو الإعاقة السمعية".

كما أعرب عن سعادته بالتعاون والشراكة مع اللجنة العمانية لرياضة الصم لتقديم الدعم للأعضاء في اللجنة من خلال تقديم هذه الأجهزة، للاستفادة منها في تعزيز مجموعة من المهارات المختلفة التي ستساعدهم على تطوير معارفهم واستغلالها بأفضل طريقة ممكنة، متمنيًا للجنة التوفيق والنجاح في تنفيذ الأعمال المجتمعية التي تخدم هذه الفئة المهمة في المجتمع.

وتهدف اللجنة العمانية لرياضة الصم إلى الارتقاء بهذا النوع من الرياضات والاهتمام بفئة الصم لتعزيز مهاراتهم الرياضية المختلفة ورعاية احتياجاتهم، كما تهدف إلى تكوين فرق ومنتخبات تنافس في المحافل الرياضية الإقليمية والدولية. وفي مجال دعم الأشخاص من ذوي الإعاقة، حرص بنك مسقط طوال مسيرته على التعاون والشراكة مع مختلف الجهات إضافة إلى مؤسسات المجتمع المدني العاملة في مجال تقديم الدعم والرعاية لذوي الإعاقة في السلطنة، منها على سبيل المثال الجمعية العمانية للأشخاص ذوي الإعاقة وجمعية النور للمكفوفين ومركز الأمان للتأهيل وجمعية التدخل المبكر للأطفال ذوي الإعاقة وغيرها من المؤسسات الأهلية والخيرية في مختلف محافظات السلطنة.

The Oman Society for the Hard of Hearing is run by a dynamic team of deaf and hard of hearing volunteers and aims to meet the needs of people with hearing disabilities and support them in all aspects of their lives.

يدير الجمعية العمانية لضعاف السمع فريق ديناميكي من المتطوعين الصم وضعاف السمع وتهدف إلى تلبية احتياجات الأشخاص الذين يعانون من إعاقات سمعية ودعمهم في جميع جوانب حياتهم.

The Oman Society for the Hard of Hearing is run by a dynamic team of deaf and hard of hearing volunteers and aims to meet the needs of people with hearing impairments and support them in all aspects of their lives.

يتعذّر تحميل النتائج بالكامل.

إعادة المحاولة

جارٍ إعادة المحاولة...

جارٍ إعادة المحاولة...

أعرب الطلاب الذين تلقوا السماعات عن سعادتهم بتلقي هذه الأجهزة وقالوا إنها ستحسن بشكل كبير من جودة حياتهم ودراساتهم.

...

أعرب الطلاب الذين تلقوا السماعات عن سعادتهم بتلقيها وقالوا إنها ستحسن بشكل كبير من جودة حياتهم ودراساتهم.

...

يتعذّر تحميل النتائج بالكامل.

إعادة المحاولة

جارٍ إعادة المحاولة...

جارٍ إعادة المحاولة...

 

كانوا يأملون في أن تساعدهم الأجهزة على الأداء الجيد في دراستهم حتى يتمكنوا من لعب دورهم الصحيح في المجتمع وتعزيز الاقتصاد والمجتمع العماني من خلال خدماتهم.

They hoped that the devices would help them perform well in their studies so that they could play their rightful role in society and enhance the Omani economy and society through their services.

وكانوا يأملون أن تساعدهم الأجهزة في القيام بعمل جيد في دراستهم حتى يتمكنوا من لعب دورهم الصحيح في المجتمع وتعزيز الاقتصاد والمجتمع العماني من خلال خدماتهم.

And they hoped that the devices would help them to do well in their studies so that they could play their rightful role in society and enhance the Omani economy and society through their services.

يتعذّر تحميل النتائج بالكامل.

إعادة المحاولة

جارٍ إعادة المحاولة...

جارٍ إعادة المحاولة...

 

 

 

تعليق عبر الفيس بوك