قالها الأحمد ومضى (3- 4)

 

عائض الأحمد

 

القوة ليست ما تظهره بل ما تصبر عليه من أذى، ومن كانت متعته في تتبع عورات الآخرين، فبشره بعورته.

يظن بعض المأجورين بأهمية أفعالهم وهي في ميزان الشرف دراهم معدوده.

لماذا لدينا جميع جنسيات العالم للعمل!!! ونحن لا نجد عملا. إنها ثقافة الحداد والنجار والدهان والسباك مع التركيز على السباك؛ لأنه أحد الأسباب.

الفقراء هم من جعلوك ثرياً وسياسياً ورجل أعمال، لذا يجب أن يكون هناك يوم لفقراء العالم ليتحدث فيه الأغنياء.

يبدأ بالصلاة والسلام على النبي ثم يقذف نصف العالم، أي رسالة يا هذا؟

لا تظلم فقيرا فيسلط الله عليك غنيا.

أحب الأبيض وأنت تحب الأسود، وآخر يحب الأصفر. ليست عنصرية، إنها أذواق البشر.

من هو المحتل الحقيقي؟ هل هو من يحتل جزءا من أرضك أم من يحتل كل عقلك؟

من حقي أن أحافظ عليك ومن حقك أن تفعل ما تشاء.

الحب والكراهية ضدان تجمعهما السياسة وتفرقهما المصالح. وماذا لديك اليوم؟ قد تعني لا تكرر ما فعلته بالأمس.

"الذاكرة" تستطيع أن تضع فيها ما تشاء، وتأخذه وقت ما تشاء فاحرص على ما تودّ الاحتفاظ به.

"انتهت المحاضرة" اذهبوا فأنتم الطلقاء. صورة من غير تحية لتعليم اليوم.

كل الأيام تتشابه، هذا صحيح لأنك أنت من جعلها كذلك.

ليس ذنبي. مقدمة حزينة يتبعها ردح سياسي، اجتماعي، اقتصادي على أعلى مستوى.

عندما ينعتك أحدهم بالتخلف، فهو أبوه وجده.

أحدهم يقول:"لا تصدقه" أعلم أن هذا الأحد يقف أمامك الآن.

بعض العادات والتقاليد وزيف المجاملات بين الناس قد تجعلك ملحدا اجتماعيًا.

لا تقل لي أين ستذهب. قل لي متى ستعود؟

المال عصب الحياة فحافظ على أعصابك.

المجتمع الذي يدور في حلقة مفرغة، أعتقد بأنه وجد المكان الصحيح للدوران.

قد تبدأ مشروعك بحلم ولكن حذاري أن ينتهي بكابوس.

لن تستطيع البقاء هكذا دائماً، انتبه أيها المحايد.

الفرق بين الآراء السياسية -وأستحلفك بالله- كالفرق بين الملحد والمؤمن؟

قل لي أين تسكن، أقل لك من أنت!

عندما تحتاج الماء تشرب، وعندما تحتاج الأكل تأكل، تحتاج شيئا آخر، ربما تسافر. مواطن غريب.

اقترض من أحد البنوك ثم قم بسداده "اقتصاد"، ولكن الجديد اقترض ثم قم بصرف كل ما تملك من مال وأخلاق لمحاولة السداد، الجميل بأن موتك هو السبيل الوحيد لذلك. ما أجمل الموت.

 

الغني لو كان لديه جبل من ذهب، وجبل من فضه لطلب المزيد. والفقير يخرج لقوت يومه ثم يعود بالقليل قناعة حسب الحاجة.

"الأنا" درجة من درجات الثقة بالنفس. هذا ما تراه أنت. ولكن ما يره غيرك لست مسؤولاً عنه.

أن تخلق روح المنافسة هذا جميل، ولكن الأجمل أن تنافس بشرف.