نيودلهي- رويترز
قالت الشرطة الهندية اليوم الأربعاء، "إن 26 شخصا قتلوا وأصيب 17 عندما أطلق من يشتبه بأنهم متشددون النار على سياح في منطقة جامو وكشمير، في أسوأ هجوم من نوعه في البلاد منذ ما يقرب من عقدين".
ولم تعلن أي مجموعة مسؤوليتها عن الهجوم، لكنّ جماعات متمرّدة في المنطقة تنفّذ تمرّداً منذ عام 1989 سعياً إلى الحصول على الاستقلال أو ضم المنطقة إلى باكستان، التي تسيطر على جزء أصغر من كشمير وتطالب بها كاملة، كما هو حال الهند.
وندّد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بـ "العمل الشنيع" الذي وقع في منتجع باهالغام، وتعهد بمحاسبة منفذيه "أمام العدالة".