فرحة العيد

مع اقتراب شهر رمضان الفضيل على الانتهاء، يتزاحم المتسوّقون في المراكز التجارية وفي الهبطات بالولايات لشراء احتياجاتهم من مستلزمات العيد، تأهبا منهم للفرحة التي تغطي أنحاء البلاد خلال هذه الأيام المباركة.

وتزدحم المتاجر الكبرى ومراكز التسوق بالمستهلكين، مما يساعد على دعم الحركة الشرائية والاقتصادية في هذه الأسواق، وهو ما يحقق النفع الكثير للأفراد من التجار والباعة، وكذلك يعود بالفائدة على الاقتصاد الوطني.

إنّ فرحة العيد فرحة حقيقية ينبغي على كل فرد في المجتمع أن يشارك في صناعتها، الأب مع أهل بيته، والأصدقاء والإخوة فيما بينهم، كلٌ يعمل على نشر البهجة والسعادة في هذه المناسبة الدينية العظيمة.. مع ضرورة احترام العادات والتقاليد وتحري السلامة والحيطة في كل ما يقومون به من مناشط وفعاليات.

تعليق عبر الفيس بوك