هوية تجارية جديدة لتعزيز عمليات "ايشيان بينتس برجر" في السلطنة

مسقط - الرؤية

كشفت ايشيان بينتس إحدى أكبر عشر شركات لتصنيع الأصباغ والطلاءات في العالم، عن هويّة تجارية جديدة لتعزيز عملياتها في السلطنة من خلال أصباغ برجر في عمان. وجاءت الهوية الجديدة للشركة تحت اسم "ايشيان بينتس برجر" بخلفية تجارية بعنوان "ألوان الغد"، سعيا لترسيخ مفاهيم ثلاثية المرتكزات تتمثل في كل من "الابتكار والإلهام والشراكة" عبر ترسيخ تلك المفاهيم في منتجاتها التي تقدمها لعملائها، وفي علاقاتها مع شركائها وزبائنها الذين يستخدمون منتجاتها.

وقال جوزيف بوليكوتيل، المدير العام لشركة ايشيان بينتس الشرق الأوسط: إنّ الخلفية الجديدة المتمثلة في مفهوم (ألوان الغد) ترمز إلى شركة مرتبة التنظيم تتفهم حقًا العديد من الظلال اللونية والوجوه الجمالية لعملائنا. وباعتبارنا إحدى كبريات شركات الأصباغ والطلاءات في العالم، نحرص على إعادة تموضعنا باستمرار من خلال تعزيز حقيقي لشراكاتنا مع موزعي منتجاتنا وعملائنا الذين يستخدمون منتجاتنا. وفي رحلتنا المقبلة تلتزم شركة ايشيان بينتس برجر بأنّ تظل وفية ومخلصة لمرتكزاتها الأساسية الثلاثة التي تمثل هويتها الجديدة وهي الابتكار والإلهام والشراكة.

وترمز "ألوان الغد" إلى التزام جرئي ومتجدد للشركة تجاه السلطنة، مسلطة الضوء على أبرز الخصائص الجغرافية والبيئية المميزة لمنطقة الخليج العربي، فضلا عما تتميز به المنطقة من ثراء ثقافي غني وقيم إنسانية راسخة، في حين أنّ ألوان الغد التي تبنتها الشركة تتضمن في صميم جوهرها اهتمامات ورغبات العملاء وتفضيلاتهم التي تعتبر راسخة في صميم فلسفة الشركة واستراتيجيتها التسويقية.

وقد استندت الهوية الجديدة للشركة وشعارها على ثلاثة قيم ومرتكزات تمثلت في: الابتكار الإبداعي للمنتجات التي تقدمها الشركة، والتسويق الملهم، والشراكات الحقيقية التي تقود استراتيجيات البيع بالتجزئة الخاصة بالشركة.

ولتجسيد الالتزام بقيم الابتكار الإبداعي بشأن المنتجات التي تقدمها الشركة إلى زبائنها، فقد كشفت ايشيان بينتس برجر عن إطلاق منتج جديد تحت علامة "رويال اتموس هيلث شيلد"، وهو منتج جديد متطور تقنيًا يمكن إعتباره درعاً بيئيا للحفاظ على مستويات نقاء الهواء الداخلي، وذلك لاعتماده على تقنية متقدمة تقتل أكثر من 99% من البكتيريا العالقة على الجدران في أقل من ساعتين، مما يساعد على تحديث جودة الهواء الداخلي عن طريق إزالة الملوثات الضارة مثل الفورمالديهايد المنبعثة من قطع الأثاث، وتلك المنبعثة من معطرات الجو  ومن غاز الطهي وغيره، منسجمة في ذلك مع خواص الفحم المنشط الذي يمتص الروائح الكريهة، فضلا عن اتسام هذه التقنية برائحة خفيفة وتكنولوجيا مميزة خالية من البقع مما يجعل تجربة عملية الصبغ والطلاء بكاملها بمثابة تجربة فنية ممتعة.

تعليق عبر الفيس بوك