يصدق الوصف على التوجيهات السامية الأخيرة لجلالة السلطان، بأنها بمثابة حزمة جديدة من الطاقات الضوئية، تنير طريق مسيرة التقدم والتنمية وتبدد أي ظلمة تعترض المسار، وإضاءات تبين أننا ماضون حقا في الطريق الصحيح بثبات بعيدا عن المستنقعات والرمال المتحركة.فالأوامر السامية الأخيرة بتنوعها وشمولها التعليم والإدارة والاقتصاد، تشكل إضافة جديدة لمسيرة التجديد والألق لتعود عمان أقوى وأجمل بفضل القيادة الرشيدة التي استطاعت إدارة الأزمة بحكمة واقتدار والخروج منها بإنطلاقة أقوى لضمان المزيد من الازدهار والتقدم لعمان الحضارة وشعبها العريق.