قالت وزارة الصحة في غزة إن مصير الكادر الصحي والمرضى أصبح مجهولا بعد اقتحام قوات الاحتلال لمستشفى كمال عدوان.
وأضافت بأن الاحتلال يحتفل مع نهاية عام من الإبادة الجماعية ويتوج جرائمه بتدمير مستشفى كمال عدوان.
وأكدت أن الاحتلال أجلى بعض المرضى تحت تهديد السلاح إلى المستشفى الإندونيسي الذي دمره قبل عدة أيام، وأن الاحتلال يجبر الطواقم الطبية والمرضى على خلع ملابسهم في البرد الشديد ويقتادهم لجهة مجهولة.