جديد حروف الضاد - شتاء 2019


من قلب فلسطين الأبية صدر العدد الجديد من مجلة (حروف الضاد) الأدبية وتضمن العدد كلمة للكاتب محمّد عدنان بركات بعنوان: الإشراقة الثّانية من "حروف الضّاد" وتلاتها افتتاحيّة رئيس التّحرير للـد. محمّد حلمي الرّيشة بعنوان: شريان الحروف النّابض بدم هويّتنا
وفي باب: فضاءُ الضّاد كتب د. محمّد محمّد خطّابي: لغة الضّاد ومدى تأثيرها في اللّغة الإسبانيّة، ومريم شهاب الإدريسيّ تكتب: دنوًّا من اللّغة، فراس حج محمّد: يكتب عن الأخطار الّتي تهدّد اللّغة العربيّة وسبل مواجهتها.
وفي باب دراساتٌ أدبيّة تكتب د. نجمة خليل حبيب: أدبيّة السّيرة الذّاتيّة- "قلب العقرب- سيرة شعر" أنموذجًا للشّاعر محمّد حلمي الرّيشة، وعن شعريّة المفترق- دراسة في تجربة الشّاعر عبد الله راجح كتبها صالح لبريني، أما عن الصّورة في السّرد الفلسطينيّ (الإطار النّظريّ) كتب عماد موسى، وحول قضايا مسرحيّة كتب د. زهور بن السّيّد: عن - عميد النّقد المسرحيّ د. حسن المنيعي.
وفي باب الضّفّة الأخرى ترجم: محمّد محمّد السّنباطي رائعة هنري ميشو: شخص يدعى "ريشة"
وفي باب قراءاتٌ أدبيّة نقرأ لـ د. خليل إبراهيم حسّونة: الانفجار النّصّي- قراءة مغايرة في "رباعيّة الفرح" للشّاعر محمّد عفيفي مطر ، ود. حاتم الجوهري: صورة العرب لدى شعراء الصّهيونيّة/ الماركسيّة- يتسحاق لاؤور أنموذجًا ، وعبد الجبّار الغراز: صور المفارقة في عالم ينهض من هاويته- "من علوّ هاوية" للشّاعر عبد اللّطيف الوراري. وفي باب وجهًا لوَجه، نقرأ حوارا لعزيزة رحموني أجرته مع فؤاد زويريق.
نظرات أدبيّة نقرأ لـعماد البليك: هل نضب الخيال؟ إشكالات الذّائقة الفنّيّة والتّلقّي الجماليّ عند العرب، وسمر محفوض: القصيدة الحرّة.. النّصّ الجديد- النّمط الجديد من الشّكل الشّعريّ، والعربي بنجلّون: الوصيّة- ذكريات إميل حبيبي في "سراج الغولة"
وفي باب حبرُ الشّعر نقرأ لـ د. عيد صالح: بين سحابتين ، وعبد المنعم حمندي: شجيرة الرّوح، عزّت الطيري: قصائد بنكهة الحلم وطعم الحزن ، يونس عطاري: ثلاث قصائد، بدر السّويطي: قصيدتان، إياد شماسنة: القصيدة بعد الأخيرة للمجنون، يوسف مفلح إلياس: قصيدتان، ويحيى عطا الله: طبع الزّمان.
وفي باب قال الرّاوي نقرأ لـمحمود عبد الغني: كيف تقول وداعًا (فصل من الجزء الثّاني من رواية "معجم طنجة")، والسّيّد نجم: الأماكن لها رائحة، وعبد الرّحمان إكيدر: وعود زائفة ، وسناء شڤيبرت: خمس قصص قصيرة، وأيمن الدّاكر: صيّاد اللّيل، وأميرة الوصيف: من "نيروبي" إلى "هوليود"، عبد العزيز حاجوي: الكرسي، وأنصار توفيق وتد: جامع العلب الفارغة، هيا محمّد محاميد: محطّات وعرة، أحمد كسّاب محاميد: حكايتي مع وردة. وفي باب مدادُ الماضي، نقرأ د. السّعيد الدّريوش: المعلّقات الأندلسيّة- القصيدة المادحة أنموذجًا.

 

تعليق عبر الفيس بوك