700 عنوان تقدمها"بيت الغشام" بمعرض مسقط للكتاب

 

مسقط - الرؤية

تشارك مؤسسة بيت الغشام للصحافة والنشر والإعلان في معرض مسقط الدولي للكتاب، في دورته الثانية والعشرين، التي تقام خلال الفترة 22 فبراير الجاري إلى 3 مارس، في مركز عمان للمؤتمرات والمعارض في مرتفعات المطار.

وفي هذا السياق يقول محمد بن سيف الرحبي مدير عام مؤسسة بيت الغشام: "معرض مسقط للكتاب أصبح أحد المعارض البارزة على المستويين العربي والعالمي، وهو يتطور من عام إلى آخر. لذا فإننا حريصون على تقديم مشاركة نوعية تواكب التطور الذي يشهده المعرض وننشدها نحن كأبرز مؤسسة نشر وتوزيع عُمانية، سعيا منِّا للحفاظ على ثقة المؤلف والكاتب والقارئ العماني ومرتادي معرض مسقط من المقيمين والوافدين. ونشارك هذا العام بأكثر من 700 عنوان، بواقع 530 عنوانا من إصدارات المؤسسة، من بينها أكثر من 30 عنوانا جديدا، إلى جانب 169 عنوانا عبر التوكيلات".

وأضاف محمد الرحبي: "هناك حزمة من العروض التي ستقدمها المؤسسة بأسعار مخفضة لزوارها، بغية الإسهام في تفعيل الحراك الثقافي في المعرض وتوثيق الصلة بين المؤلف والقراء والتعريف بالإصدارات الصادرة حديثاً. كما تقدم المؤسسة عروضا خاصة على بعض أعداد مجلة (التكوين)، التي ستكون متوفرة في المعرض بشكل يومي".  

وفي مجال الرواية تقدم الطبعة الثالثة لرواية (رحلة أبو زيد العماني) لمحمد بن سيف الرحبي، ورواية (حضور من سراب) لفوزية البدواوي.

كما تقدم عددا من الإصدارات في مجال القصة منها (أصوات البحر) لسعود البلوشي و(إعياء) لأميرة بنت علي البلوشي، و(لا شيء سواها ورحيلكم المُباغت) لحبيب بن عبدالله الحسني.

وتشتمل قائمة جديد إصدارات بيت الغشام على عدد من الدراسات منها كتاب (خطابات السلطان) لزكريا بن خليفة المحرمي و(الاتفاقيات العمانية مع الدول الأجنبية 1798 ــ 1891م) للدكتور سعيد بن محمد الهاشمي و(إستراتيجية أمن الطاقة وأسعار النفط لدول مجلس التعاون الخليجي)، وهو كتاب اشترك في تأليفه كل من الدكتور جمعة بن صالح الغيلاني والدكتور جمال داوود سلمان.

وفي مجال الشعر تقدم المؤسسة عددًا من الإصدارات من بينها الطبعة الثانية لمجموعة (وحيدا .. كقبر أبي) لحسن المطروشي و(كاللبان محترقا أغني) ليونس البوسعيدي، و(نبع لآخر الرحلة) لخالد العلوي، و(زهر الخزف)  لمنال أحمد، و(بيوت الطين) لحميد السعدي و(كائن غريب) عبدالله بن سعود الحكماني و(نهر بين عمرين) لمرهونة بنت حمد المقبالية و(النزوح إلى أفق آخر) لأميرة العامري.

 

 

 

تعليق عبر الفيس بوك