دبي-الرؤية
مع ارتفاع معدلات السفر داخل دول مجلس التعاون الخليجي هذا الصيف، تطلق "فيرجن كونيكت" حملة ترويجية تستند إلى رؤية ثاقبة لمنتجها الرائد الشريحة الإلكترونية (eSIM)، مع خدمة تجوال "فيرجن كونيكت" المصممة للارتقاء بتجربة السفر بأكملها وليس فقط لتيسير الاتصال. صُممت خدمة تجوال "فيرجن كونيكت"، لتمكين جيل جديد من المسافرين من التواصل واستكشاف العالم بطريقة أكثر ذكاء وسلاسة. هي خدمة متجذرة في الهدف ومبنية على روح المجتمع.
في منطقة يُعد فيها البقاء على اتصال بالثقافة والعائلة والهوية أمرًا بالغ الأهمية، حتى أثناء السفر، لذا تُمثل خدمة التجوال أكثر من مجرد الحل الرقمي، لتصبح الرفيق الموثوق به. فهي متوفرة في أكثر من 135 بلدًا، ومدعومة بالكامل بالتطبيقات دون مشاكل التجوال التقليدية، لرحلة سلسة ومريحة عبر الهاتف المحمول؛ حيث لا توجد شرائح (SIM) تقليدية، ولا صدمات من أسعار الفواتير، ولا اتصالات مقطوعة، لتوفير وصول فوري بمنتهى السلاسة.
وفي هذا الشأن، قال وليد عمر، الرئيس التنفيذي للمنتجات في "بيوندون" (Beyond ONE): في منطقة يُعدّ فيها البقاء على اتصال بالثقافة والعائلة والهوية أمرًا بالغ الأهمية - حتى أثناء السفر - تتجاوز خدمة التجوال كونها مجرد حل رقمي، لتصبح الرفيق الموثوق به. فهي متوفرة في أكثر من 135 بلدًا، ومدعومة بالكامل عبر التطبيقات، دون مشاكل التجوال التقليدية، لرحلة سلسة ومريحة عبر الهاتف المحمول؛ لا شرائح SIM تقليدية، ولا فواتير صادمة، ولا انقطاعات في الاتصال - فقط وصول فوري بمنتهى السلاسة.
مرتكزة على الفهم العميق لأصولنا ومصممة لتلائم الحياة الواقعية:
استنادًا إلى الفهم العميق لسلوك المستهلكين، فإن الحملة مبنية على حقيقة أساسية؛ إذ أصبح الاتصال عبر الهاتف المحمول من أساسيات السفر، تمامًا مثل جوازات السفر، وأماكن الإقامة، ومخطط الرحلات. ومع ذلك، لا يزال الكثيرون يغفلون عن أهمية هذا الأمر، مما يؤدي إلى التوتر الشديد، أو تفويت الحجوزات، أو عدم القدرة على البقاء على اتصال خلال الأوقات الحرجة والمهمة.
تتحدى خدمة تجوال "فيرجن كونيكت" تلك العقلية؛ حيث تُعيد صياغة الاتصال ليس كإضافة تقنية، ولكن كجزء أساسي من الشعور بالاستعداد والحضور والتمكين أثناء السفر.
تُسلط الحملة الضوء على أهمية خدمة التجوال كونها تُعد أكثر من مجرد اتصال، فهي توفر الطمأنينة والحرية وخبرات مشتركة تستحق الإشادة، لاعتمادها على سيناريوهات واقعية بدءًا من الوصول إلى المطار وحتى استكشاف المدن والوجهات الجديدة.
المجتمع هو العلامة الفارقة
ما يُميز خدمة تجوال "فيرجن كونيكت" ليس التكنولوجيا الرائدة أو الأسعار التنافسية فحسب، بل العقلية التي تولي الأهمية القصوى للمجتمع الذي يشكل جوهر العلامة التجارية.
أبرز النقاط:
• قوة العلامة التجارية "فيرجن" وموثوقيتها.
• تجربة استخدام سلسة وفعالة لشريحة eSIM المخصّصة للسفر.
• الذكاء العاطفي عبر مختلف نقاط الاتصال.
رسخت خدمة تجوال "فيرجن كونيكت" مكانتها كالخيار المفضل للجيل "زد" (Z) وشباب جيل الألفية داخل دول مجلس التعاون الخليجي، فهما من الأجيال الرقميةبالفطرة التي تنشد البساطة والقيمة والتوافق الثقافي بكل القرارات.
وأضاف وليد عمر، الرئيس التنفيذي للمنتجات في "بيوند ون" (Beyond ONE): "في "فيرجن كونيكت" لا نوفر الاتصال فحسب، بل نلتزم بتقديم تجربة أكثرحرية وطمأنينة ووضوحًا. لقد ابتكرنا خدمة التجوال لتوفير سفر أكثر ذكاءً، ليتمكن العملاء من التنقل بثقة، والبقاء على تحكم، والتركيز على اللحظات الأكثر أهمية".
اتصال محلي وعالمي
تتواجد خدمة التجوال في أكثر من 190 دولة، وتوفر باقات سفر مصممة خصيصًا، تتنوع بين الباقات الإقليمية والعالمية، جميعها متاحة وسهلة الإدارة عبر تطبيق "فيرجن كونيكت". يُمكن للمستخدمين التفعيل في لحظات، ومتابعة الاستهلاك، والبقاء على تحكم كامل قبل الإقلاع أو أثناء الرحلة.
ستنطلق الحملة في الأسواق الخارجية خلال ذروة الصيف، بما في ذلك المملكة العربية السعودية، وقطر، وسلطنة عُمان، والبحرين، والكويت، مع محتوى إبداعي متعدد اللغات بالإنجليزية، والعربية، والإسبانية. تهدف الحملة لتحقيق تفاعل قوي على منصات التخطيط للسفر عن طريق مزيج غني من المحتوى السمعي والمرئي، والمحتوى المصمم خصيصًا للهواتف المحمولة ومنصات التواصل الاجتماعي.
لا تُحدث خدمة تجوال "فيرجن كونيكت" تغييرًا بطريقة الاتصال في دول الخليج فحسب، بل تُعيد صياغة تجربة السفر بالكامل أيضًا؛ إذ تتمحور حول المجتمع والبقاء على تحكم.
خدمة تجوال "فيرجن كونيكت"، هي مستقبل الاتصال لسفر أكثر ذكاء وسلاسة!