"القوى العاملة" تطور خدمة الترشيح الإلكتروني للوظائف الشاغرة بالقطاع الخاص

 

مسقط – الرؤية

تواصل وزارة القوى العاملة تطوير خدماتها الإلكترونية، لمواكبة جهود التحول للحكومة الإلكترونية، ومنها تطوير خدمة الترشيح الإلكتروني للوظائف الشاغرة بالقطاع الخاص والتي تعرض فرص العمل الشاغرة للباحثين عن عمل من حملة شهادات دبلوم فوق الثانوي فأعلى في القطاع الخاص، عن طريق موقع وزارة القوى العاملة، على أن يرشح الباحث نفسه لفرصة العمل شخصيًا دون الرجوع للوزارة.

وبإمكان الباحث عن عمل والمستفيد من الخدمة الدخول إلى موقع الوزارة الإلكتروني والوصول للخدمة بعدة طرق مختلفة إما عن طريق الضغط على أيقونة (الخدمات) الظاهرة في الشريط العلوي من الصفحة بعدها الضغط على أيقونة عرض الوظائف الشاغرة والترشح لها بالقطاع الخاص لحملة دبلوم فوق الثانوي فأعلى والتي تأتي أسفل خدمات الباحثين عن عمل. أو عن طريق الضغط على أيقونة خدمات الأفراد بعدها الضغط على أيقونة عرض الوظائف الشاغرة والترشح لها بالقطاع الخاص لحملة دبلوم فوق الثانوي فأعلى والتي تأتي أسفل خدمات الباحثين عن عمل، أو من خلال الضغط على الأيقونة الخاصة بالترشح الإلكتروني.

وتظهر للمستخدم نافذة تفاصيل معلومات الخدمة ويختار ابدأ الخدمة للدخول على نافذة الوظائف الشاغرة وتمكنه الصفحة من استخدام الأدوات المتوفرة لتسهيل عملية البحث عن الفرص المناسبة مثل البحث عن طريق الشركة أو المهنة أو المحافظة ومكان العمل وغيرها التي يرغب في الاطلاع على الوظائف الشاغرة بها تبعاً لاختياره.

وإن لم يكن المستخدم قد سجل الدخول مسبقاً تظهر له نافذة بوابة التصديق الإلكتروني للدخول عبر البوابة بعدها يمكنه الاطلاع على ميزات وخيارات أفضل، حيث تمكنه الصفحة من تمييز الفرص التي تتطابق مع الحركة التشغيلية المسجلة للمستخدم في قواعد بيانات الوزارة من خلال أيقونة الموصى بها باللون الأخضر، وإضافة الفرص التي تناسب الباحث للمفضلة لتسهيل عملية البحث في صفحة المهن المفضلة كما يرسل النظام رسالة نصية للباحث في حالة توفر فرص تطابق المهن التي قام بتفضيلها، ويمكن حذفها من المفضلة من خلال الأيقونة البرتقالية (حذف من المفضلة) .

وبعد الترشح للوظيفة تصل للباحث رسالة نصية على هاتفه تحتوي الرقم المرجعي للفرصة، ويجري التواصل معه من قبل المنشأة فيما بعد لإجراء المقابلة بحيث يمكنه الاطلاع على الفرص المترشح عليها ونتائج المقابلات في صفحة الفرص المقدمة.

تعليق عبر الفيس بوك