مسقط – الرؤية

اختار نجم كرة القدم العماني علي الحبسي سفير العلامة لمجموعة شركات محسن حيدر درويش، سيارة "رينج روفر فيلار" الجديدة كليًّا كسيارة مفضلة له. وتجمع "فيلار" بين الأناقة والبعد عن التعقيدات من خلال مزيج من الفخامة والرقي والقدرة على السير على جميع الطرقات بشكل غير مسبوق، ضمن فئة السيارات الرياضية متوسطة الحجم ومتعددة الاستخدامات. وتعتمد السيارة مفهوم الاختزال البصري الذي يتناغم مع التقنيات الاستهلاكية والخيارات الواسعة على صعيد المحرك والعناصر التزينية.

وقال علي الحبسي: تعاونت فرق التصميم والهندسة في لاند روفر لإنتاج سيارة تفوق كل التوقعات. فالفخامة والقدرة التي توفرها سيارة رينج روفر فيلار الجديدة كليًّا تضع علامة على جميع المربعات للمميزات التي أتطلع إليها في سيارة من اختياري.

وقال ديفيد عزيز الرئيس التنفيذي للسيارات بشركة محسن حيدر درويش ش.م.م: نعلم أن السائق النموذجي لسيارة رينج روفر يريد الحداثة المتطورة، لكنه يقدر تراث العلامة وسلالتها العريقة. وبالمثل، فإنه يطالب بالرفاهية والرقي على الطرقات، ومع ذلك يطلب أداء مثاليا في أصعب الظروف على الطرق الوعرة. كما أنه يريد سيارة لديها الأسلوب والجمال، ومع ذلك فهو ينجذب لبساطة التصميم الأنيق حقاً. تجمع سيارة رينج روفر فيلار جميع هذه المتطلبات المتفاوتة والمتنوعة في سيارة واحدة فريدة من نوعها في فئة السيارات الرياضية متوسطة الحجم ومتعددة الاستخدامات. وقد تم الاعتراف بهذه الحقيقة في جوائز أراب ويلز للعام 2017؛ حيث توجت رينج روفر فيلار بلقب سيارة العام.

وقد اعتمد مصممو "فيلار" على استخدام هيكل "جاكوار لاند روفر" المصنوع من الألمنيوم خفيف الوزن، فأثمرت جهودهم عن سيارة تربّعت على عرش التصميم ضمن فئتها، مع أسطح قوية ومتينة ومظهر مذهل للغاية يتعزز من خلال عجلات سبيكية كبيرة الحجم، لا سيما المصممة بقياس 22 بوصة. وتتجلى التقنيات المتطورة في السيارة بدءاً من المصابيح الأمامية والعاملة بتقنية LED، ومقابض أبواب مخفية داخل التصميم تظهر للركاب عند اقترابهم من السيارة، والتي تؤكد على مفهوم "فيلار" للاختزال البصري، كما تسهم في خفض معامل السحب البالغ 0.32 فقط والأدنى ضمن سيارات "لاند روفر" على الإطلاق.