مسقط - الرؤية
أعلنت شركة سوني للحلول العملية، الشركة الرائدة عالميا في تقديم التكنولوجيا المبتكرة عبر مجموعة واسعة من المنتجات المصممة لمختلف القطاعات، عن تعيين مجموعة كيمجي رامداس للبنية الأساسية كموزع للمنتجات الطبية والحلول في عمان.
ومن خلال الاتفاقية ستتمكن مرافق الرعاية الصحية في عمان من الحصول وبسهولة على منتجات وخدمات سوني الطبية التي لا مثيل لها بما في ذلك آلات الطباعة وشاشات للعمليات الجراحية، آلة التسجيل وكاميرات التصوير print media والإكسسوارات الطبية، إضافة إلى Video-over-IP platform solution which allows facilities to become seamlessly connected and integrated.
وقال بيتر كيرياكوس، رئيس قسم التسويق لشركة سوني، الشرق الأوسط: اكتسبت مجموعة كيمجي رامداس سمعة طيبة كونها واحدة من الأكثر الشركات نفوذا في سوق الموزعين العمانيين، وتعتبر سوني من الشركات الرائدة في مجال التكنولوجيا الطبية، حيث تقدم مجموعة من المنتجات الطبية المبتكرة، ونحن واثقون من أنّ دعم مجموعة كيمجي رامداس للبنية الأساسية سيساعدنا في تحقيق انتشار واسع لمنتجاتنا وحلولنا الطبية في السلطنة وسنؤسس سوياً لشراكة ناجحة.
وتركّز سوني على تقديم حلول مبتكرة لتعزيز رعاية المرضى، وتشكل منتجات سوني قيمة مضافة إلى منظمة الرعاية الصحية، بدءًا من غرفة العمليات إلى الحصص الدراسية السريرية، وغيرها الكثير.
وقال هريتيك كيمجي، عضو مجلس الإدارة لدى مجموعة كيمجي رامداس إنّ سوني من العلامات التجارية التي تتصل بشكل مباشر بحياة الأفراد في كل مرحلة من مراحلها، فهي تمتلك تاريخاً عريقا وهي من الشركات الرائدة في تقديم الحلول والخدمات للعديد من المستشفيات في منطقتنا وفي العالم، كما أن تعاوننا مع شركة سوني للحلول العملية يعزز من مصداقيتنا في توفير أفضل الخدمات لعالمنا ومجتمعنا.
وقال فيجايا كومار، رئيس التنفيذي لمجموعة كيمجي رامداس للبنية الأساسية: سعداء بشراكتنا مع شركة عريقة كسوني وذات خبرة طويلة في مجال المعدات الطبية، فاسمنا وسمعتنا بالسوق بالإضافة إلى منتجات سوني ذات جودة عالية سيساهمان في مساعدة القطاع الطبي والعيادات الطبية في السلطنة على تحقيق التقدم.
ويشار إلى أنّ تكنولوجيا سوني للتطبيقات الطبية تقدم خدمات متنوعة لا تقتصر فقط على غرفة العمليات، فثمة منتجات كأجهزة العرض وشاشات العرض الكبيرة وأنظمة مؤتمرات الفيديو تعتبر مثالية لقاعات المؤتمرات في المستشفيات وقاعات المحاضرات، في حين أنّ الكاميرات الكامنة والكاميرا ذات الإمالة الأمامية تضيف قيمة إلى قاعات التدريب والاجتماعات فهذه التكنولوجيا تجعل من التدريب والتعليم أمرًا متاحا في أي وقت ومكان.
