عين الملك سلمان بن عبد العزيز الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولياً للعهد ونائباً لرئيس مجلس الوزراء مع استمراره وزيرا للدفاع .
فيما أعفا الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود من ولاية العهد ومن منصب نائب رئيس مجلس الوزراء ومنصب وزير الداخلية .
كما تم تعيين الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزيرا للداخلية.
بعد إعفاء عبد الرحمن الربيعان من منصب نائب وزير الداخلية، تم تعيينه مستشارا بالديوان الملكي بمرتبة وزير.
وعين الأمير فيصل بن سطام بن عبد العزيز سفيرا للمملكة لدى الجمهورية الإيطالية بمرتبة وزير.
فيما عين الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز مستشارا بالديوان الملكي بمرتبة وزير
وعين الدكتور أحمد بن محمد السالم نائبا لوزير الداخلية بمرتبة وزير، بعد إعفاء الدكتور ناصر الداود من منصبه وتعيينه وكيلا لوزارة الداخلية بمرتبة وزير.
وعين الأمير بندر بن خالد بن فيصل بن عبد العزيز مستشاراً بالديوان الملكي بمرتبة وزير.
كما عين الأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل بن عبد العزيز نائبا لرئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة.
بالإضافة إلى تعيين الأمير خالد بن بندر بن سلطان سفيرا لدى ألمانيا.
وتم تعيين عبد الله بن خالد بن سلطان مستشارا بالديوان الملكي
كما عُيّن الأمير عبد العزيز بن فهد بن تركي بن عبد العزيز نائبا لأمير منطقة الجوف.
