واشنطن – وكالات
أظهرت بيانات موقع "مارين ترافيك" لتتبع حركة السفن أن حاملة الطائرات الأميركية "يو. إس. إس نيميتز" غادرت بحر جنوب الصين وتتجه غربًا نحو منطقة الشرق الأوسط، في تحرك يُنظر إليه على أنه جزء من إعادة تموضع القوات الأميركية في ظل التوترات الإقليمية المتصاعدة.
وتُعد "نيميتز" إحدى أقدم وأكبر حاملات الطائرات في الأسطول الأميركي، وغالبًا ما تُستخدم في عمليات الردع السريع والدعم البحري في مناطق النزاع. ولم تصدر وزارة الدفاع الأميركية حتى الآن بيانًا رسميًا بشأن مهمة الحاملة أو وجهتها النهائية.