مسقط- الرؤية
تحتفي شركة ليڤا للتأمين- التي تعد نتاج اندماج اثنتين من شركات التأمين الرائدة في سلطنة عُمان وهما شركة التأمين الأهلية والوطنية للتأمين على الحياة والعام- بمرور عام على تأسيسها، حيث أصبحت اسمًا موثوقًا في قطاع التأمين العُماني، وتمثل الاستمرارية في التميز والالتزام بالتحول.
وقبل عام، شكّلت مرحلة الدمج حجر الأساس لحقبة جديدة في قطاع التأمين بالسلطنة، وما بدأ كاتحاد لعلامتين تجاريتين راسختين تطور ليصبح شركة مُكرَسة بالكامل لضمان مستقبل الأفراد والشركات في جميع أنحاء عُمان.
وبدعم من الشركة العُمانية العالمية للتنمية والاستثمار (أومينفست)، تبنّت ليڤا للتأمين مسؤولية تقديم خدمات تأمينية استثنائية، والمساهمة في تحقيق رؤية عُمان 2040 من خلال دعم النمو الاقتصادي وزيادة القيمة المحلية المضافة.
ومع أكثر من 80 عامًا من الخبرة المشتركة في منطقة الشرق الأوسط، تنبني ليڤا للتأمين على إرث من الثقة والاعتمادية، لكن هذا الإرث لا يقتصر على الماضي، بل يواكب التغيرات المطّردة في السوق الديناميكي.
وفي غضون عام واحد فقط، أطلقت ليڤا للتأمين مجموعة من المنتجات التي تركز على العملاء، والتي تلبي احتياجاتهم المتنوعة، ومن بين هذه المنتجات برنامج الولاء الذي يركز على العملاء، وخدمة التأمين عبر تطبيق الواتساب، كما دخلت ليڤا للتأمين في شراكات استراتيجية مع كبرى الشركات في السلطنة بهدف تعزيز تجربة العملاء، مثل عمانتل وثواني ومستشفى بدر السماء الملكي وغيرها من الشراكات الواعدة.
وقد حظيت جهود ليڤا للتأمين بتقدير كبير، حيث تم تكريمها بعدد من الجوائز المرموقة هذا العام، بما في ذلك جائزة "شركة التأمين للعام" من مجلة عالم الاقتصاد والأعمال، وجائزة "أفضل حملة تغيير لهوية العلامة التجارية" و"أفضل صاحب عمل" من جوائز عُمان للقيادة لعام 2024، إلى جانب العديد من الجوائز الأخرى.
وقالت هناء الهنائية الرئيس التنفيذي لشركة ليڤا للتأمين: "ونحن نحتفل بمرور عام على تأسيس ليڤا للتأمين، أقف وقفة امتنان وتقدير لمسيرتنا الملهمة ولما نحن عليه اليوم، فنحن لسنا مجرد علامة تجارية، بل نتجاوز ذلك لنكون شريك التأمين الذي يضع عملاؤه في مقدمة أولوياته والرفيق الأمثل في مشوارهم في هذه الحياة خطوةً بخطوة، ولقد كان عامنا الأول هذا استثنائيًا بكل المقاييس، مليئًا بالتجارب التي قربتنا أكثر من تحقيق مهمتنا في ضمان حماية وراحة بال الأفراد والمؤسسات في عُمان على حدٍ سواء".
