مسقط – الرؤية
أطلقت شركة شل العمانية للتسويق عرضًا يمنح العملاء فرصًا للفوز بجوائز مثل iPhone XS Max وبطاقة وقود Shell V-Power بقيمة 50 ريالا عند التعبئة باستخدام بطاقة وقود شل بقيمة 20 ريالا أو 50 ريالا.
وللمشاركة يجب على العملاء شراء بطاقة وقود شل بقيمة 20 ريالا أو بقيمة 50 ريالا من إحدى محطات خدمة شل المشاركة والدخول في السحب من خلال رقم الهاتف النقال. ولمنح العملاء مزيدا من الفرص للفوز، سيتمكن العملاء الذين يقومون بتعبئة بوقود Shell V-Power بقيمة 10 ريالات أو أكثر باستخدام بطاقة وقود شل من زيادة فرص فوزهم بجهاز iPhone XS Max.
ويسري العرض على بطاقة وقود شل بقيمة 20 ريالا أو 50 ريالا، لغاية 9 سبتمبر في محطات خدمة شل المشاركة فقط. وستتم مكافأة الفائزين من خلال سحب يجرى كل أسبوعين بـ iPhone XS Max و 8 بطاقات وقود Shell V-Power بقيمة 50 ريالا.
وقال لنجيش لشامانان مدير التسويق في شل العمانية: تدرك شل العمانية حاجة العملاء لوسائل سريعة ومريحة للدفع والتي تساعدهم على إدارة ومراقبة مصروفاتهم اليومية. ومن هنا يأتي دافعنا لتطوير منتجات مثل بطاقة وقود شل التي تزود العملاء بخيار أسهل للدفع، إضافة إلى ذلك، فهي توفر تجربة آمنة للعملاء عند الدفع غير النقدي، والقدرة على إدارة المصروفات بشكل أفضل، مع فرص الفوز بجوائز مختلفة من خلال هذا العرض الجديد. كما أن بطاقة وقود شل الخاصة بنا هي خطوة مهمة لشل العمانية، فقد سمحت لنا بالوصول إلى قاعدة أوسع من العملاء، وتوفير خيارات أكثر سهولة وراحة.
وتعد شركة شل العمانية للتسويق ش.م.ع.ع إحدى شركات المساهمة العامة المدرجة في سوق مسقط للأوراق المالية. وتمثل هذه السنة الذكرى السنوية الواحدة والستين لشركة شل في مجال قطاع تسويق الوقود ومنتجاته في سلطنة عمان. وتعمل شل عُمان في قطاعات التجزئة والوقود التجاري والوقود البحري ووقود الطيران والقار (البيتومين) والزيوت حيث تمتلك وتشغل مصنع مزج الزيوت الوحيد من نوعه في السلطنة والحاصل على شهادة ايسو، والذي يتم فيه إنتاج زيوت شل المصنوعة في عُمان لتلبية احتياجات السوق المحلي والدولي. وتتميز شل عُمان بالتزامها نحو تطوير المواهب المحلية بنسبة تعمين تصل إلى 92% بما في ذلك الإدارة العليا. وتعمل الشركة من أجل تلبية احتياجات السلطنة المتزايدة للطاقة، والمساهمة في ازدهارها بطريقة مسؤولة اقتصاديًا، وبيئيًا، واجتماعيًا، من خلال العمل بشكل آمن ومشاركة الفوائد المستدامة مع المجتمع المحلي.
