مسقط – الرؤية

أضافت "تيودور" الموديل الجديد "بلاك باي فيفتي- آيت" مؤخرا إلى خط بلاك باي الذي يتوافق مع سياق خط ساعات دايفرز الأولى التي انتجتها تودور.

ومنذ 1954، اتخذت تيودور مسارا جديدا، كان من شأنه أن يسهم في صياغة الأسطورة. وقد شهد ذلك العام انطلاقة ساعة تيودور دايفرز الأولى، وهي ساعة تيودور اويستر برينس صابمارينر المرجع 7922. وقد أنتج من هذه الساعة الخاصة – وهي الجيل الأول من مجموعة تيودور صابمارينر - إصدارات عديدة، وحققت من خلالها تقدما ملحوظا من حيث الأداء. والآن في 2018، تقدم تيودور ساعة "بلاك باي فيفتي- آيت، التي سميت تيمنا بالعام الذي شهد إطلاق أول ساعة تيودور دايفرز - مرجع 7924، ولكن هذه المرة بتصنيف مقاومة ضغط الماء حتى عمق 200 متر.

ويأتي الموديل الجديد بعلبة قطرها 39 ملم، تماشيًا مع النسب المميزة للخمسينيات، مع مزيج جديد من الألوان. وفي الواجهة الأمامية، تم وضع اللمسات النهائية بالذهب على مؤشرات الساعة، مسار العقارب والدقائق للإطار الأسود والفولاذي، كإشارة إلى الزمن الذي شهد صنع ساعات تيودور دايفرز لأول مرةً. وهو ما يرسخ مكانة ساعة فيفتي-آيت كساعة غوص حقيقة جديرة بالثقة، حيث يجري عرض نقش "200متر 660 قدم" بشكل بارز مؤشر الساعة 6 على القرص المقبب الأسود للتذكير بخصائص مقاومة ضغط الماء التي تتمتع بها الساعة.