مسقط - الرُّؤية
شَهِدت حسابات مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بمازدا في عُمان، حيويةً بالغةً بعد أنْ أعلنت مازدا سي.إكس-3 عن مبادرة "شارك في صورة سيلفي مرحة".
وقال أحد المتحدثين باسم مركز تاول للسيارات -الوكيل الحصري لسيارات مازدا في عُمان: سعداء للغاية بهذا الإقبال الهائل. لقد هبت عمان حقا استجابة لهذه المناسبة. وكأن الناس كانوا ينتظرون مثل هذه الفرصة لإطلاق العنان لإبداعاتهم الداخلية ولمواهبهم في التصوير الفوتوغرافي، والحصول على شيء من المتعة والمرح. ولقد كان هذا التجاوب دليلا على الكيفية التي عبرت فيها عمان عن جوهر مازدا سي إكس-3 وعامل "المتعة" من خلال التقاط صورة سيلفي واحدة وتحميلها على إنستجرام. لقد كان الإقبال مذهلا؛ حيث شهدت المسابقة مئات المشاركات. وأصبحDrive4Fun# واحدا من أكثر العلامات تداولا عبر وسائل التواصل الاجتماعي العُماني.
ومن بين هذه المشاركات الرائعة، برزت 3 منها وضربت على الوتر الحساس حقا لأنها تمثل الروح الحقيقية للمرح والحيوية التي تتمتع بها سيارة FUV، سيارة مازدا سي إكس-3. ويقول أصحاب افضل ثلاث صور سيلفي تم اختيارها بأنَّ الإلهام الكامن في صور السيلفي التي التقطوها جاء مباشرة من مازدا سي إكس-3 ذاتها. إن سيارة FUV من عائلة سي.إكس لديها أكثر بكثير مما تراه العين. إنَّ أشكال ميزاتها الجديدة الآسرة، الأسلوب في التصميم، والسلامة والاهتمام بالتفاصيل، هي تلك الخصائص المدهشة التي تجعلها مفعمة بروح الشباب والحيوية والمرح.
وأضاف المتحدث باسم مركز تاول للسيارات: نتقدَّم بأحر التهاني للعملاء الذين شاركوا في مبادرة المرح. إنَّ صورهم السيلفي الشخصية قد عبرت بشكل جميل عن الجوهر الذي يضفي الفرح والمتعة على حياتهم. ونحن على يقين من أنه كلما انطلقت سيارة مازدا سي إكس-3 أكثر وأكثر على الطرقات، ساد المرح والمتعة في جميع أنحاء البلاد. وإنَّ روح مبادرة -شارك في صورة سيلفي مرحة- ستظل في الأذهان على المدى البعيد.
ومن أهم المشاريع التي بدأت بها مازدا العام 2017 هي سيارة مازدا سي إكس-3 التي تم طرحها في السوق العماني في 8 يناير، وأصبحت من لحظتها من السيارات المفضلة لدى الشباب. لقد ولدت فئة جديدة في شكل سيارة FUV. لقد تم تصيمها لتلبية احتياجات شرّاء سيارات الجيل الجديد الذين يبحثون عن المتعة، والرحابة والراحة في القيادة، إلى جانب تجربة زووم زووم مازدا، وليس هناك أي شيء ينقصها لكي تكون الرفيق الرياضي الوفي لأي طريق من الطرق التي قد تنتظرهم.
