صلالة - الرؤية
أعلنت عمانتل عن طرح الباقة الترحيبية "باقة الزوار" لمشتركي حياك تزامناً مع انطلاق موسم خريف صلالة بمُحافظة ظفار، والتي تلبي رغبات زوار السلطنة المختلفة لتبقيهم على تواصل مستمر بما يتناسب مع احتياجاتهم مع حرية الاتصال بذويهم في الدول الأخرى و مشاركتهم قصص مغامراتهم في السلطنة.
وتمنح الباقة الترحيبية "باقة الزوار "حرية تخصيص الباقة المناسبة للمشترك واحتياجاته من بيانات مجانية تصل إلى 1 جيجابايت واستخداما لا محدودا للواتس آب، بالإضافة إلى 30 دقيقة من الاتصالات الدولية، وذلك مقابل 5 ريالات فقط، كما تتيح باقة الزوار الفرصة للمشتركين لتخصيص الباقة للبيانات فقط عند رغبتهم بذلك. وقال علي صالح آل حديد، مدير عام التسويق بوحدة مشتركي التجزئة بعمانتل: "يعد موسم الخريف موسم الذروة للسياحة في سلطنة عمان إذ يستقطب أعدادًا كبيرة من الزوار في كل عام، وخاصة من الدول المجاورة، وفي عمانتل نسعى إلى تعزيز تجربة زوارنا الكرام من خلال توفير خيارات متنوعة من البيانات والمكالمات بأفضل الأسعار ليتمكن هؤلاء من البقاء على تواصل مع أحبائهم وذويهم في الدول الأخرى ومشاركتهم قصصهم ولحظاتهم الخاصة؛ فضلًا عن التواصل بسهولة مع أصدقائهم في السلطنة، ولهذا طرحنا باقة حيّاك المصممة خصيصًا لتتناسب مع احتياجات زوار خريف صلالة".
وأضاف آل حديد أن المهرجان يؤدي دورًا مهمًا في دفع عجلة نمو القطاع السياحي للسلطنة، وإيمانًا منِّا بأهمية المهرجان في تعزيز أداء القطاع السياحي نعمل على تعزيز جهودنا وذلك من خلال إضفاء المتعة إلى تجارب الزوار وجعلها تجارب استثنائية، ومشاركة عمانتل في مهرجان صلالة السياحي كراعٍ رسمي ماهي إلا ترجمة مُباشرة لالتزامنا تجاه دعم الفعاليات الوطنية وتعزيز تواصلنا مع أفراد المجتمع.
وتعمل عمانتل وفق رؤية بعيدة المدى تستهدف المساهمة الفاعلة في بناء مستقبل السلطنة عبر الاستثمار في قطاع الاتصالات والتقنية في السلطنة من أجل توصيل خدماتها في كافة مناطق السلطنة وربطها محلياً وعالمياً. وتعتبر عمانتل شركة الاتصالات الرائدة في السلطنة، والمزود الرئيسي لخدمات الاتصالات المتكاملة للأفراد والشركات والجهات الحكومية، حيث تعمل على تعزيز الازدهار والنمو في جميع القطاعات حول السلطنة مع تقديم مفهوم جديد للأعمال، وجلب المحتوى العالمي ووسائل الترفيه. واليوم تعمل عمانتل على تحقيق أعلى مستويات رضا المشتركين بصفتها الشبكة الوطنية الأوسع والأكثر موثوقية.
