استراتيجية التحوّل تقود "أريج للزيوت النباتية" إلى التميّز والحفاظ على صحة العملاء

مسقط- الرؤية

تضع شركة أريج للزيوت النباتية ومشتقاتها صحة ورفاهية العملاء على رأس أولوياتها، وذلك من خلال استراتيجية التحول التي تتبناها، مما أكسبها التميز باعتبارها أكثر العلامات التجارية الموثوق بها في عُمان لعدة أعوام على التوالي.

وتعتبر فلسفة "Eat Right, Live Well" مرتكزا لعملية تطوير منتجات الشركة، وقد أدى ذلك إلى جعلها شركة متخصصة جديرة بالثقة في تكرير ومعالجة وتعبئة وتوزيع أجود أنواع زيوت الطبخ الخالية من الدهون والمارجرين غير المهدرج والسمن النباتي والدهون والمايونيز.

وتتبع الشركة نهجا متعدد الجوانب لتصنيع منتجات يتمحور التركيز فيها على الصحة، ويلتزم مصنعها دائما بجميع ضوابط الجودة الصارمة، حيث يتم تصنيع مواد التعبئة مثل العلب والقناني البلاستيكية وغيرها ضمن الشركة، ويتم تعبئتها على الفور باستخدام آلات التعبئة التلقائية لضمان أعلى معايير النظافة.

وأدى التزام الشركة بالحفاظ على الصحة والسلامة للحصول على العديد من الشهادات مثل ISO 9001 لنظام إدارة الجودة، وشهادة ISO 14001 لنظام الإدارة البيئية، وشهادة ISO 22000 لإدارة سلامة الأغذية.

وقال المهندس سالم البرطماني الرئيس التنفيذي لشركة أريج للزيوت النباتية ومشتقاتها: "كل منتج يخرج من مصنع الشركة يعتبر شهادة على التزام الشركة بأفضل مستويات الصحة والقيمة للمستهلكين، وبعد إجراء بحث شامل حول المخاطر الصحية التي تشكلها الزيوت المهدرجة والمهدرجة جزئيا على الصحة البدنية، قررت الشركة أن تستثمر في التكنولوجيا لكي تضمن أن جميع منتجاتها غير مهدرجة وخالية من أية دهون متحولة ضارة، وأن جميع هذه المنتجات تخضع لعملية صديقة للقلب معترف بها وموصى بها من قبل منظمة الصحة العالمية".

وتقوم شركة أريج للزيوت النباتية ومشتقاتها- الشركة الأولى في عمان- بتحصين وإثراء منتجاتها من زيوت الطبخ عالية الجودة بفيتامينات (أ) و(د) التي تجعل هذه الزيوت ضمن الاهتمامات الصحية.

واستطاعت الشركة على مدى أكثر من ثلاثة عقود من العمليات الناجحة في سلطنة عمان، أن تبني محفظة زاخرة بالمنتجات التي تتمتع بجودة عالية وطعم شهي، كما أن الشركة لديها مجموعة هائلة من العلامات التجارية الرائدة مثل: "منارة، صحار، خفيف، الجبل الأخضر، ومارجرين مسقط".

ويبلغ حجم صادرات الشركة الحالية حوالي 75% من إجمالي أعمالها، ويتم تسويق جميع منتجاتها في دول مجلس التعاون الخليجي وأكثر من 30 بلد حول العالم.

تعليق عبر الفيس بوك