أكثر من 200 مشارك على متن 100 سيارة

قوافل "رانجلر" تجوب الصحراء في مغامرة "جيب جامبوري 2019"

 

مسقط – الرؤية

اختتمت شركة ظفار للسيارات -الوكيل الرسمي لسيارات جيب في السلطنة – مغامرة "جيب جامبوري" في نسختها الحادية عشرة التي نظمتها بالتعاون مع "جايد عمان" خبراء المغامرات الصحراوية واستمرت على مدى ثلاثة أيام خلال الفترة من 19 إلى 21 ديسمبر.

واستقطبت نسخة هذا العام ما يزيد عن 100 مركبة من طراز جيب رانجلر وأكثر من 200 مشارك من مُختلف الجنسيات، ما يجعلها واحدة من أكبر تجمعات "جيب جامبوري" على الإطلاق في السلطنة، وشهدت الرحلة انطلاق قوافل سيارات جيب رانجلر قاطعة الكثبان الرملية بمنطقة الشرقية في أجواء صحراوية خلابة.

وتهدف مغامرات جيب جامبوري إلى تعزيز معرفة مالكي طرازات جيب رانجلر بمركباتهم وتدريبهم على قيادتها في أصعب الظروف في جو من المرح والتحدي. بدأت المغامرة بكلمة ألقاها هاني بن محمد الزبير، رئيس مجلس إدارة ظفار للسيارات رحب خلالها بالمشاركين الذين يزداد عددهم عاماً بعد عام كدليل على النمو الذي تحققه العلامة جيب في السوق المحلي.

وقال بيجو لوكوس، مدير التسويق بشركة ظفار للسيارات: تشهد مغامرة جيب جامبوري دائمًا إقبالاً كبيرًا من ملاك طرازات رانجلر للمشاركة بها كل عام، وخلال الرحلة حرصنا على تعريف المشاركين بقدرات سياراتهم الحقيقية والتي ظهرت بشكل جلي في التحديات التي واجهها المشاركون من القيادة على الكثبان الرملية، والتضاريس الوعرة، ولقد أضفت الطبيعة الصحراوية الخلابة والتضاريس الدائمة التغيير في صحراء الشرقية متعة كبيرة، وخلال الرحلة اكتسب المشاركون الثقة الكاملة في سياراتهم طرازات جيب رانجلر، وعززت المغامرة كذلك من خبراتهم في القيادة خارج المدينة في مثل هذه الظروف، حيث استمع المشاركون من الخبراء في هذا الجانب حول كيفية القيادة في مختلف الظروف بطريقة آمنة.

واستنادًا إلى عقود طويلة من الإرث الأسطوري، أضحت جيب السيارة الرياضية الأصيلة المتعددة الاستخدامات ذات الدفع الرباعي مع قدرات رائدة، وإبداع حرفية التصنيع والتنوع بالنسبة للأشخاص الذين يسعون للاستمتاع بالرحلات الاستثنائية الرائعة، وتقدم دعوة مفتوحة لعيش الحياة على أكمل وجه من خلال تقديم مجموعة كاملة من المركبات التي تستمر بإضفاء الشعور بالأمان على أصحاب هذه السيارات للتعامل مع أي رحلة بكل ثقة، لقد كانت رانجلر، بشكل خاص، موضع التقدير لما تتمتع به من قدرة غير عادية على التكيف مع شتى الظروف والأحوال، سواء في المدن أو على أكثر الطرق الوعرة تحدياً.

 

 

تعليق عبر الفيس بوك