أسماء الفائزين بجائزة الرؤية لمبادرات الشباب 2019 وجائزة "أوكسيدنتال للابتكار"

الرؤية- فايزة الكلبانية

تصوير/ راشد الكندي

فاز بجائزة أوكسيدنتال للابتكار "مشروع مندوس"، للمُبدعين زياد بن حمود الغاربي، ورحمة بنت محمد الأخزمية، ومندوس ابتكار تقني يوفر ميزة لتحسين قطاع اللوجستيات؛ حيث يحل مشكلة تأخر وصول الشحنات والطرود، كما يُعالج مشكلة العنونة؛ حيث يتكون من صندوق مُتصل بالإنترنت، ومربوط بشبكة إنترنت الأشياء وبتطبيقين ذكيين، وكل ما يحتاجه المستخدم وشركة الشحن هو كود الصندوق لتحديد موقعه، وهكذا يتم توصيل الطرد في الوقت المُحدد.

وفي فئات جائزة الرؤية لمُبادرات الشباب في نسختها السابعة 2019، فاز بالمركز الأول في مجال الإلكترونيات والروبوت؛ جهاز سريع؛ وهو جهاز صغير مع بطاقة ذكية يوفر العديد من الخدمات الحياتية اليومية، كطلب مياه الشرب وأسطوانات الغاز ومياه الخزانات، ويتم تحديد موقع المنزل تلقائياً عبر الذكاء الصناعي، كما يتم الدفع عن طريق بطاقة ذكية مرفقة لتسهيل الخدمات وطلبها. فيما حصد المركز الثاني: مشروع Big data driven STLF in IOT environment using FFNN، والمشروع يركز على الرصد المُباشر للطاقة وتوقعات استهلاكها وفقاً لتقنيات إنترنت الأشياء.ويساعد هذا المشروع على معرفة أو قياس حجم الطاقة المستخدمة وفق بيانات مسجلة علاوة على توقع الاستهلاك المستقبلي. ويساعد ذلك في دعم الخطط المستقبلية لكل من المزود والمستهلك، أما المركز الثالث فذهب إلى مشروع Smart Baby Cradle، والمشروع يُساعد الأم على العناية بطفلها بكل سهولة؛ حيث ينبه الأم في حالة بكاء طفلها وهي ليست بجانبه، كما يُساعد الطفل على النوم في حالة استيقاظه، مع إمكانية نقل المهد من مكان لآخر. وفي المركز الرابع (شهادة تقدير)، فاز مشروع DESIGN AND FABRICATION OF 5 IN 1 AGRICULTURE ROBOT، والمشروع عبارة عن روبوت زراعي يقوم بخمس خطوات؛ مما يوفر الوقت والجهد والمال.. فهو يقوم بحرث الأرض ووضع البذور وتغطيتها وإضافة السماد، وفي نفس الوقت ري الأرض؛ وذلك باستخدام الطاقة الكهربائية مما يساعد في تقليل العمالة وزيادة الإنتاج. وفي المركز الخامس (شهادة تقدير) فاز مشروع الدعن الحساس، والمشروع نابع من عمق الحضارة العُمانية؛ حيث يتجسد في إيجاد حلول لمشكلة تغطية التمور والبسور بشكل إلكتروني وبطريقة غير مكلفة، للحفاظ على محصول النخيل وجودته.. ويهدف مشروع الدعن الحساس إلى حماية التمور والبسور من الأمطار والرياح، والمحافظة على المحصول ليكون ذا جودة عالية، كما يوفر الجهد والمال على المزارعين في عمليات تغطية المحاصيل.

وفي المجال الثاني "الطاقة المُتجددة"، حصد المركز الأول مشروع الطاقة الشمسية الملونة باستخدام تقنية النانو، وتتمحور فكرة المشروع حول زيادة كفاءة الطاقة الشمسية الملونة، باستخدام تقنية النانو، على أحد أطراف الخلية؛ وبالتالي زيادة كفاءة التشغيل وقابليتها للتوصيل الكهربائي لبعض أنواع المصادر الكهربائية كأنوار الثنائي الباعث الضوئي وشواحن الهواتف النقالة وغيرها.. ويتميز المشروع بقلة كلفته المالية وسهولة التصنيع والصيانة. وفي المركز الثاني فاز مشروع إنتاج الوقود الحيوي من المُعالجات الكهروكيميائية، والمشروع عبارة عن جهاز يقوم على مبدأ التحليل الكهربائي بمعالجة المياه الملوثة كيميائيا أو زيتيا، عن طريق الطاقة الشمسية لتقليل الانبعاثات الكربونية، ورفع كفاءة التحلية المائية لأقصى حد ممكن، وبأسرع طريقة، وبأكبر قدر من التوفير والاستفادة. وفي المركز الثالث فاز مشروع "تطوير زعنفة الطاقة بالأمواج"، والمشروع يهدف لتحقيق أعلى درجات الاستفادة من الأمواج في توليد الطاقة بطريقة جديدة ومختلفة؛ نظراً لكون طاقة أمواج البحر طاقة فعالة لا تنقطع، ويهدف المشروع لوضع عمان على قوائم الدول المستخدمة للطاقات البديلة. وفي المركز الرابع (شهادة تقدير) فاز مشروع Mother POWER، والمشروع عبارة عن جهاز يقوم بإنتاج الطاقة المُتجددة بشكل مستمر خلال اليوم، عن طريق استغلال أكثر من مصدر للطاقة المتجددة، ليوفر للمستهلك: الكهرباء، والماء الساخن، والغاز. وتم تصميم الجهاز ليكون بيئة حاضنة لأجهزة إنتاج الطاقة المتجددة. وفي المركز الخامس (شهادة تقدير) فاز مشروع Sea Engine، والمشروع عبارة عن جهاز يستغل حركة تيارات مياه البحر لتحريك المكابس، والتي بدورها تقوم بنقل الحركة إلى محور الدوران، الموصل بمولد كهربائي، وبذلك يتم الحصول على طاقة متجددة مستدامة، وبتكاليف وأسعار قليلة.

وفي مجال "إعادة التدوير"، حصد المركز الأول مشروع ألواح DPPC الخشبية، والمشروع يهدف لإنتاج ألواح خشبية من خلال دمج مخلفات البلاستيك مع بقايا النخيل بتقنيات معينة، ويمكن استخدام هذه الألواح في صناعة الأثاث؛ للتقليل من المخلفات وصناعة منتجات مفيدة وقابلة للاستهلاك. وفي المركز الثاني، فاز مشروع "إكسير التربة"، والمشروع يقوم على إعادة تدوير مخلفات الأسماك؛ وتحويلها لمعالج طبيعي 100% يسهم في إعادة الحياة للتربة التالفة، كما يهدف لتنويع مصادر الدخل عن طريق القطاع السمكي؛ وتقليل المخاطر، وتعزيز التنافسية. فيما فاز بالمركز الثالث مشروع خربشة، ويهدف المشروع إلى تعزيز البيئة الخضراء النظيفة، من خلال استغلال الموارد المهدرة، وابتكار طرق وأساليب جديدة تسهم في تطوير المجتمع من النواحي التقنية والتعليمية والفكرية؛ حيث ابتكر فريق المشروع حبرا موصلاً للكهرباء من إعادة تدوير البطاريات المستعملة وبعض المواد الأخرى. وفي المركز الرابع (شهادة تقدير)، فاز مشروع "مستديم"، وهو تطبيق إلكتروني لتبادل المواد والأدوات والمستلزمات الزائدة عن الحاجة، أو غير المرغوب فيها، والتي من الممكن أن تشكل خطرا على البيئة إن تم رميها أو حرقها؛ عبر قيام المستخدم بإرفاق صورها على التطبيق، ومعلومات التواصل، وبعدها يتم التواصل معه لأخذ المنتج وإعادة تدويره، وفي المركز الخامس (شهادة تقدير)، فاز مشروع إعادة تدوير الماء المستخدم في مغاسل السيارات، والمشروع يهدف لترشيد الماء المستخدم في الغسيل وإعادة استعماله، والتقليل من استنزاف المياه داخل السلطنة، واستخدام مواد ذات كفاءة أكبر من خلال البيئة المحيطة، وكذلك استخدام تقنية النانو في تصفية الماء وطرد الميكروبات لإعادة استخدامه.

وفي المجال الرابع "ذوي الإعاقة"، المخصص هذا العام لثلاث فئات.. قيمة جوائزها متساوية، وفي فئة الإنجاز الرياضي فاز يونس بن حمود التوبي، ويونس فائز ببطولة أجيال الغد لكرة السلة بالأردن وتوج كهداف البطولة، كما توج ببطولة عُمان الأولى وتوج أيضًا بالهداف، وكذلك هداف الثلاثيات ببطولة عمان الثانية وحصل على لقبها، ومن بين إنجازاته حصوله على لقب البطولة وهداف الثلاثيات ببطولة الاتحاد العماني لكرة السلة.

أما جائزة فئة الثقافة والآداب والفنون في مجال ذوي الإعاقة، فذهبت الجائزة إلى أحمد بن خميس الصالحي، والصالحي يقوم بصناعة العديد من المجسمات الفنية المختلفة، من حطب الآيسكريم، وله العديد من المشاركات المحلية والخارجية، في الأنشطة والفعاليات والملتقيات والمعارض الفنية المتخصصة.

وفي فئة التطوير الشخصي والمشاريع كآخر فئات مجال ذوي الإعاقة فازت أثير بنت خالد البلوشية عن مشروعها "أثير Delights"، والمشروع عبارة عن صنع تمريات بنكهات وأشكال مختلفة، وهو كذلك مشروع تدريبي مهني للبنات، ويفتح منافذ بيع وتوظيف لفئة ذوي الإعاقة، ويعتبر المشروع الأول في السلطنة والخليج، وأثير إلى الآن هي أصغر رائدة أعمال من فئة ذوي الإعاقة.

وفي مجال ذوي الإعاقة أيضًا، منحت لجنة التحكيم 3 شهادات تقدير لثلاثة من المبدعين والمتميزين الآخرين في الثلاث فئات الرئيسية نظير إبداعاتهم الراقية، وفي الإنجاز الرياضي فاز محمد بن راشد الرديني، ومحمد فاز في مارس الماضي بالميدالية الفضية في دورة الأولميياد الخاص بأبوظبي، كما شارك في العديد من بطولات ألعاب القوى، وحصد مراكز مُتقدمة، إضافة لدورة في الكاراتيه، ويشارك في إسكتشات مسرحية.

أما في الثقافة والآداب مجال ذوي إعاقة، فذهب التكريم إلى وفاء بنت سعيد الحارثية، ووفاء تملك موهبة الرسم على الكانفس وحقائب اليد، كما أنها متخصصة في الإحصاء والرياضيات، وشاركت بالعديد من المسابقات الداخلية وحصلت على مراكز وجوائز مُتقدمة؛ منها: مسابقة حملة "تسمع مني"، ومسابقة "تخيلونا"، كما شاركت في يوم الشباب العُماني، وملتقى الشباب. أما ثالث التكريمات فذهبت إلى هيثم بن عبدالله الدرمكي، عن فئة التطوير الشخصي والمشاريع، والدرمكي رسام معماري، ولاعب منتخب ألعاب القوى في مجال الجري، وهو كذلك محترف دورة في الرسم الهندسي، ودورة في إدارة الموارد البشرية، ودورتين في تعلم اللغة الإنجليزية من المجلس الثقافي البريطاني.

وفي المجال الخامس "تقنية المعلومات"، فاز بالمركز الأول "تطبيق أكيد"، وهي أول شركة عمانية لتوصيل الأكل والمواد الغذائية عن طريق تطبيق للهواتف، يوفر أكثر من 250 مطعمًا في محافظة مسقط.. تأسست الشركة في مايو، والآن هي الشركة الرائدة والأسرع، كما توفر أكبر نطاق للتوصيل، بأسرع توقيت.. والتطبيق متاح على جوجل بلاي وآبل ستور. وفي المركز الثاني، فاز تطبيق لعبة "سباق الهجن"، و"سباق الهجن" أو "Camal Racing" لعبة مبنية على التراث العربي لسباقات الهجن، بها تحديات مختلفة، وتتيح إمكانية البيع والشراء، وتهدف لإثراء روح التنافس، والتواصل، والعديد من المُميزات المُسلية.

ونال المركز الثالث مشروع شاشة محراب التفاعلية للمساجد، والشاشة مخصصة لخطب الجمعة للصم والبكم والعمالة الوافدة، وتعمل بطريقة الموشن جرافيك، والبث الحي للمحاضرات والدروس في أرجاء المسجد، كما تعرف بعدد الركعات، ومواقيت الصلاة. وفي المركز الرابع (شهادة تقدير)، فاز تطبيق كنز الفقه، وهو تطبيق خيري، تمت برمجته لنشر الخير عبر معرفة الفتاوى، وإظهار الأذكار والأدعية على شاشة الهاتف، دون الحاجة للدخول إلى التطبيق.. وفريق التطبيق يستعد لإضافة القبلة وأوقات الصلاة...وغيرها. وفي المركز الخامس (شهادة تقدير)، فاز مشروع إنترنت الأشياء في مُراقبة مستوى الماء، والمشروع يقوم بمراقبة مستوى الماء، ورفع القراءة على الإنترنت؛ بحيث يمكن الاطلاع عليها في تطبيق على الهاتف، كما يقوم الجهاز بإشعار المستخدم برسالة عن أي انخفاض في مستوى الماء وكذلك التحكم بالمضخات بشكل تلقائي.

وفي المجال السادس (الثقافة والآداب) المخصص هذا العام لـ"الشعر الشعبي"، تُوج بالمركز الأول ديوان "قبعة" للشاعر حمود بن وهقة اليحيائي، ونال المركز الثاني ديوان "سبية الغزو الأخير" للشاعر خالد بن جمعة الداؤدي، وفاز بالمركز الثالث "ديوان ظمأ" للشاعر عبدالعزيز بن طالب السعدي. وفي المركز الرابع (شهادة تقدير)، فازت مختارات شعرية للشاعر حمد بن خميس البادي، وفي المركز الخامس (شهادة تقدير)، فاز ديوان "سيد الغاب" للشاعر أحمد بن سعيد المغربي.

وفي المجال السابع: الإعلام الرقمي والمُخصص هذا العام لـ"الإعلام الرياضي"، حصد المركز الأول موقع جماهير صحار، وفكرة "جماهير صحار" تقوم على استقطاب المواهب الرياضية، والأخذ بأيديهم للأفضل؛ من خلال دورات ومحاضرات متنوعة.. وللموقع منجزات عديدة على مستوى الولاية. وفي المركز الثاني، فاز موقع جماهير صحم، و"جماهير صحم".. منصة إعلام رقمي مُتكاملة، تستهدف توظيف طاقات الشباب، عبر إتاحة الفرصة لهم لتغطية الفعاليات الرياضية والثقافية والاجتماعية المختلفة في ولاية صحم، وتوفير خدمة إخبارية رقمية مُميزة. وفاز بالمركز الثالث موقع صدى جعلان الرياضي، و"صدى جعلان" يستهدف توظيف الجوانب التثقيفية والتربوية والاجتماعية والفكرية للتعبير الموضوعي لعقلية الجماهير وروحها واتجاهاتها وميولها، برسالة تتمثل في إحاطة الجمهور بالأخبار الصحيحة والحقائق، وصناعة الحدث.

وفي المركز الرابع (شهادة تقدير) فاز مجلس جماهير الرستاق الإعلامي، والمجلس يوفر تغطيات لجميع أنشطة نادي الرستاق، والفرق الأهلية التابعة له، إضافة لتغطية كافة المناشط والفعاليات في الولاية، وتقديم دورات تدريبية مجانية للجان الإعلامية بالفرق الأهلية بالرستاق. وفي المركز الخامس (شهادة تقدير)، فاز موقع فريق الذكرى العمانية، والموقع يوفر تغطية شاملة للأحداث الرياضية المحلية في السلطنة، لجميع الاتحادات واللجان المعتمدة؛ كتغطية دوريات اتحاد القدم، والهوكي، والطائرة، واليد، ومشاركات منتخباتنا الوطنية في جميع الألعاب.

وفي المجال الثامن وهو مجال العمل التطوعي وخدمة المجتمع، تُوج بالمركز الأول مشروع "مطبخنا العُماني"، والمشروع عبارة عن مطعم قائم كمبنى في مقر فريق ينقل الخيري، يضم عاملات عُمانيات من أسر الضمان الاجتماعي، وأسر الأيتام والأسر المعسرة، يُحضِّرن فيه وجبات عُمانية متنوعة على مدار اليوم. وفي المركز الثاني جاءت مبادرة إحياء وصيانة فلج صعراء (الصعراني)، وهي مبادرة أهلية، هدفت لإحياء فلج الصعراء بولاية البريمي بشكل مستدام، بعدما تعرض للجفاف قبل 15 عاما.. والمشروع انطلق في يناير 2017م. وفاز بالمركز الثالث فريق "نرعاكم للمسنين"، والفريق يهدف لخدمة المسنين في محافظة البريمي لتحقيق كفايتهم من سبل الحياة، ورفع الوعي لدى أفراد المجتمع للاهتمام بهم؛ انطلاقاً من كون رعايتهم واجبا تمليه القيم الدينية والأخلاقية. وفاز بالمركز الرابع (شهادة تقدير) فريق SQUstore الطلابي التطوعي، وفكرة الفريق تقوم على توفير بيئة إلكترونية متكاملة تخدم طلاب الجامعات والمدارس.. وللفريق 5 مبادرات رئيسية؛ هي: مبادرة الاستفسارات الجامعية، والسحابة التخزينية، وعروض البث المباشر، والسلاسل التعليمية، وأخيرا مُبادرة سوق الجامعة.

وفي المركز الخامس (شهادة تقدير)، فاز برنامج "بيدي أقرأ"، ويستهدف المشروع الطلاب ذوي الإعاقة البصرية، وذوي الضعف البصري الحاد من الدارسين في الجامعات والكليات بالسلطنة، من خلال توفير المحتوى الدراسي محولا لنص رقمي يمكنهم النفاذ إليه بسهولة باستخدام قارئات الشاشة وأسطر برايل الإلكترونية.

أما "جائزة لجنة التحكيم الخاصة"، فذهبت في مجال الإلكترونيات والروبوت إلى مشروع استخدام الروبوتات المعززة بالذكاء الاصطناعي في القطاع اللوجستي لصاحبه أحمد بن خميس الغداني، وفي مجال ذوي الإعاقة فئة الإنجاز الرياضي فاز حافظ بن سالم أولاد أحمد، وفي مجال الثقافة والفنون والآداب فازت الشاعرة سارة بنت علي البريكية عن ديوانها "طعنة صديق". وفي مجال الإعلام الرقمي فاز هيثم بن سليم الشكيري، وفي مجال العمل التطوعي وخدمة المجتمع فازت مكتبة الندوة العامة.

تعليق عبر الفيس بوك