127 ألفا و962 طالبا مقيدا

28 ألفا و419 خريجا من التعليم العالي داخل وخارج السلطنة خلال العام 2017/2018

 

مسقط - الرؤية

بلغ عدد الخريجين -خلال العام الأكاديمي 2017/2018م- من مؤسسات التعليم العالي داخل وخارج السلطنة 28 ألفا و419 خريجين، نسبة الإناث منهم 61%؛ منهم 24 ألفا و904 خريجين في مؤسسات التعليم العالي داخل السلطنة، وبلغ عدد الخريجين من الجامعات والكليات الخاصة داخل السلطنة 13 ألفا و889 خريجا، وذلك وفق ما أوضحت نشرة إحصاءات التعليم العالي، الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات.

وغلبتْ الفئة العمرية 21-24 عاما على المقيدين والخريجين في مؤسسات التعليم العالي داخل السلطنة، خلال العام الأكاديمي 2017-2018م؛ حيث بلغت نسبة المقيدين في هذه الفئة العمرية حوالي 44% من إجمالي الطلاب المقيدين داخل السلطنة، بينما بلغت نسبة الخريجين حوالي 60% من إجمالي الطلاب الخريجين داخل السلطنة في نفس الفئة العمرية، في حين غلبت الفئة العمرية 18-20 عاما على الطلاب المقبولين لتبلغ نسبتهم في هذه الفئة العمرية حوالي 73%.

وبلغ عدد الطلاب المقيدين في الدبلوم 11 ألفا و243 طالبا وطالبة، وفي الدبلوم المتقدم التخصصي ألفين و961 طالبا وطالبة، وفي دبلوم التأهيل التربوي 72 طالبا وطالبة، وفي البكالوريوس أو الليسانس 99 ألفا و592 طالبا وطالبة.

وفي الشهادة التخصصية بعد البكالوريوس، بلغ عدد الطلاب المقيدين 261 طالبا وطالبة، فيما بلغ عدد المقيدين في الشهادة المهنية أو الدبلوم المهني ألفا و875 طالبا وطالبة، وفي الماجستير 3 آلاف و540 طالبا وطالبة، وفي الدكتوراه 165 طالبا وطالبة.

وبلغ عدد الطلاب الخريجين الحاصلين على مؤهل شهادة الدبلوم 6 آلاف و303 خريجين، وفي الدبلوم المتقدم التخصصي ألفا و45 خريجا وخريجة، وفي البكالوريوس أو الليسانس 15 ألفا و516 خريجا وخريجة. وبلغ عدد الخريجين الحاصلين على دبلوم التأهيل التربوي 497 خريجا وخريجة، والماجستير ألفا و487 خريجا وخريجة، والحاصلين على الدكتوراة 39.

وبلغ عدد المقبولين خلال العام الأكاديمي 2017/2018 من طلاب الضمان الاجتماعي بمؤسسات التعليم العالي داخل السلطنة ألفا و83 طالبا وطالبة، ليبلغ عدد المقيدين من كلا الجنسين 5 آلاف و769، في حين بلغ عدد الخريجين من طلاب الضمان الاجتماعي ألفا و253 طالبا وطالبة، وبلغ عدد المقيدين من ذوي الإعاقة أو الصعوبة في مؤسسات التعليم العالي خلال العام الأكاديمي 2017/2018، 169 طالبا وطالبة.

تعليق عبر الفيس بوك