"كيمجي رامداس" تكرّم ٥٦ موظفًا من ذوي الخدمة الطويلة

 

مسقط – الرؤية

 

احتفت مجموعة كيمجي رامداس بموظفيها من ذوي الخدمة الطويلة، وكرّمت ٥٦ موظفا من بينهم ٣٨ موظفًا عمانيًا ساهموا في دعم المجموعة ونمّوها خلال العشرين عاماً الماضية. ويهدف الحفل السنوي إلى إبراز وتكريم جهود هؤلاء الموظفين الذين أسهموا إسهامًا بارزًا في نجاح وتطور الشركة على مدى الأعوام الماضية.

وألقى بانكاج كيمجي، عضو مجلس إدارة مجموعة كيمجي رامداس، كلمة شكر خلالها الموظفين المكرّمين على الجهود المبذولة للدفع بالمجموعة إلى آفاق النجاح وقال: محظوظون بوجود هذا الفريق المتفاني في عمله ويزداد فخرنا بأنّ غالبيتهم من المواطنين العمانيين. وسيشهد عام 2020 احتفال مجموعة كيمجي رامداس بمرور ١٥٠ عامًا على تأسيسها في السلطنة، هذا الحدث التاريخي الهام في مسيرتنا ما كان ليتحقق دون دعم وإخلاص موظفينا. لقد أثبت الأسلوب الإداري الذي تتبناه المجموعة والداعم للمساواة بين كافة الموظفين، كفاءته وفاعليته في توفير فرص عمل وتطوير عادلة للجميع.

وأضاف بانكاج كيمجي: بالنيابة عن أعضاء مجلس الإدارة وجميع أفراد عائلة كيمجي رامداس أجدد الشكر لموظفينا من ذوي الخدمة الطويلة على تفانيهم وإخلاصهم ورفعهم لعلم المجموعة عاليًا في مجال الأعمال وأتطلع إلى الاحتفال معهم مجددًا بأعوام مديدة من النجاح والنمو. 

وأقيم الحفل في المقرّ الرئيسي لمجموعة كيمجي رامداس بحضور عدد من كبار المسؤولين والمديرين في المجموعة وغيرهم من كبار الضيوف الذي شهدوا تكريم 56 موظفا وموظفة من مختلف أقسام المجموعة.

وتعليقًا على التكريم، عبّر محمد علي الرديني من قسم بروكتر وجامبل – فرع صحار عن امتنانه لمجموعة كيمجي رامداس على التكريم وعلى منحه الفرصة للتطور في مساره الوظيفي. وقالت بثينة بنت محمد الرئيسية من كيمجي للساعات: عندما أكون في الدوام، أشعر وكأنني بين عائلتي والفضل يعود إلى أعضاء مجلس الإدارة الذين منحوني وزميلاتي من النساء فرصة العمل في بيئة آمنة ومتعاونة وعادلة في منح فرص التطور والنمو في مجال العمل ونعدهم بمواصلة العمل والاجتهاد لتحقيق المزيد من النجاحات. 

أمّا سالم بن صالح البلوشي من كيمجي العالمية فقال: عند انضمامي إلى بيتزا هت في ١٩٩٨ كنا ١٠ أشخاص فقط، واليوم تملك المجموعة ٤١ فرعًا في مختلف أنحاء السلطنة. وأتوجه بخالص الشكر والامتنان إلى مجموعة كيمجي رامداس لصقل مهاراتي ومنحي فرصة التطور والارتقاء في مسيرتي العملية.

تعليق عبر الفيس بوك