رسائلُ جلالةِ السُّلطان قابوس للقطاع الخاص

ناصر أبو عون – معجم مصطلحات السلطان قابوس

 

(1)     يتحتم على القطاع الخاص الاعتماد على القوى العاملة والكفاءات العُمانية [18/11/1986]
[في الوقت الذي ندعو كل مواطن للإسهام فيما نحن بصدده من مهام التنمية الشاملة فإنه يتحتم على القطاع الخاص أن يتخذ خطوات جادة للاعتماد تدريجيا وبدرجة أكبر من ذي قبل على القوى العاملة والكفاءات والكوادر العمانية المتوفرة وفقا لاحتياجات مختلف الأنشطة التي يقوم بها ليؤدي بذلك دورا مهما في إطار سعينا الدؤوب لبناء وتطوير قدراتنا الذاتية في كافة المجالات]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص 162، 163 ، وانظر أيضا: [خطاب جلالته في العيد الوطني السادس عشر [18/11/1986]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص209].

(2)     تقديرنا لجهود القطاعات الأهلية والحكومية في التكيّف مع متطلبات التنمية ‏ [18/11/1987]
[نعبر عن ارتياحنا وتقديرنا لكل ما بذله المواطنون وكافة القطاعات الأهلية والحكومية خلال هذا العام من جهود متضافرة ساعدت إلى حد كبير على التكيّف مع متطلبات هذه المرحلة من مراحل التنمية وهيأت لمسيرتنا الوطنية مواصلة التقدم لتحقيق أهدافها في البناء والتعمير]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص 163 ، وانظر أيضا: [خطاب جلالته في العيد الوطني السابع عشر[18/11/1987]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص214]

(3)    حفز القطاع الخاص للإقبال على مشاريع صناعية بخامات محلية [09/01/1988]
[نعتزم بمشيئة الله الاستمرار في حفز القطاع الخاص للإقبال على المشاريع الصناعية الصناعية وخاصة تلك التي تقوم على خامات محلية وتفي بمتطلبات أساسية للسوق العماني وتوفر فرصا جديدة للعمل فإنه من الأهمية بمكان أن نعمل على إنعاش الصناعات التقليدية والحرفية والمحافظة عليها. ليس فقط لكونها تراثا حضاريا لمجتمعنا العماني، وإنما أيضا لما لها من جدوى اقتصادية تلبي احتياجات قائمة في هذا المجتمع وتحقيق مردودا طيبا للمشتغلين بهــا]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص 165، وانظر أيضا: [خطاب جلالته بمناسبة افتتاح الفترة الرابعة للمجلس الاستشاري للدولة [09/01/1988]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص220، 221].

(4)    هيأت الدولة الظروف الإيجابية للقطاع الخاص فحقق منجزات كبيرة [18/02/1990]
[لقد أولت الحكومة خلال السنوات الماضية - وكما تعلمون - اهتماما كبيرا للتنمية في جميع المجالات ومن المؤكد أن التنمية الاقتصادية حظيت وما زالت تحظى بنصيب وافر من العناية والاهتمام فقد شقت الطرق الحديثة التي تربط بين أرجاء السلطنة وأُنشئت الموانئ، وأُقيمت المطارات وتم تقديم كثير من التسهيلات، والخدمات لحفز القطاع الخاص العُماني على القيام بدور فعَّال في حركة التنمية الشاملة، ومما لا لاشك فيه أن هذا القطاع قد استفاد من كل الظروف الإيجابية التي هيأتها له الدولة خلال المرحلة السابقة، فنما وترعرع، واشتد ساعده، وكانت له منجزاته الكبيرة في مجال التجارة والصناعة والاستثمار، كما كان له دوره في التعاون مع الحكومة من أجل بناء الدولة العصرية التي وعدنا بتحقيقها، وكان - من توفيق الله لنا - أن تمكنا من إنجاز ذلك الوعد في فترة قياسية برغم التحديات، فالحمد لله تعالى على ما أولى، وأنعم، ونسأله المزيد من فضله إنه سميع الدعاء]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص 170، وانظر أيضا: [خطاب صاحب الجلالة بمناسبة التقاء جلالته بأعضاء غرفة تجارة وصناعة عُمان بقصر العلم العامر [18/02/1990]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص263].

(5)    القطاع الخاص مطالب بمضاعفة دوره الوطني لإنجاز أهداف التنمية [18/02/1990
[إن شوطا كبيرا قد قطع في مسيرة التنمية وعلينا أن نحافظ على ما تم وأن نبذل الجهد في تطويره وأن نسعى إلى تنمية مواردنا الاقتصادية وتنويعها بما يخفف من الاعتماد على النفط حتي تتوفر لاقتصادنا الوطني القاعدة المتينة الراسخة التي يمكن أن يستند عليها في مواجهة عدم استقرار الأوضاع الاقتصادية العالمية وتقلبات السوق النفطية وإنه ليتوجب على القطاع الخاص أن يتحلَّى بأقصى درجات الوعي والحس الوطني في التعامل مع كل التأثيرات السلبية التي نتجت أو يمكن أن تنتج عن أية ظروف غير مواتية. والقطاع الخاص مطالب اليوم بشكل أكبر من خلال المجلس الاستشاري الذي هو ممثل فيه، ومن خلال غرفة تجارة وصناعة عُمان وجميع المؤسسات والشركات أن يضاعف من دوره الوطني من أجل إنجاز أهداف السياسات التي نؤكد عليها دائما في العديد من المناسبات]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص 170، وانظر أيضا: [خطاب صاحب الجلالة بمناسبة التقاء جلالته بأعضاء غرفة تجارة وصناعة عُمان بقصر العلم العامر [18/02/1990]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص263، 264].

(6)    بذلت الحكومة جهودا كبيرة في توفير ظروف استثمارية طيبة للقطاع الخاص [18/02/1990]
[لقد بذلت الحكومة جهودا كبيرة في توفير ظروف استثمارية طيبة للقطاع الخاص على مدى سنوات عديدة وهي لا تألو جهدا في تقديم كل التسهيلات حسب الإمكانات المتاحة، وفي هذا الشأن تدارس مجلس الوزراء الموقر السبل والوسائل المؤدية إلى التنشيط الاقتصادي وتذليل ما قد يعترض أحيانا الحركة الاقتصادية من صعوبات. واتخذ المجلس عدة قرارات لتحقيق هذا الغرض، تمَّ تنفيذ بعض منها والباقي في طريقه إلى التنفيذ في الوقت المناسب وبما يعزز قدرة القطاع الخاص على الحركة والنمو، وسوف يشهد المستقبل - بإذن الله - مزيدا من الخطوات من أجل دفع عجلة التنمية قدما في طريق الأهداف المنشودة التي نرجو أن تتحقق خلال عقد التسعينيات لكي ينعم المواطن العماني في كل مدنه وقراه الحياة الكريمة التي تكفل له الرفاهية والاستقرار]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص 170، 171، وانظر أيضا:  [خطاب صاحب الجلالة بمناسبة التقاء جلالته بأعضاء غرفة تجارة وصناعة عُمان بقصر العلم العامر [18/02/1990]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص265].

(7)    قيام القطاع الخاص بإعداد ‏وتوظيف الإنسان العماني واجب وطني [18/11/1992]
[على القطاع الخاص أن يوظف إلى أقصى حد ممكن مختلف صنوف الدعم الحكومي الذي أتيحت له لتحقيق الغاية المنشود‏ة، وبما يخدم الوطن والمواطنين. كما إنه مطالب إلى جانب ذلك بطرح مباد‏راته الخاصة الرامية إلى مشاركة الحكومة في الوصول إلى هذا الهدف في أقرب وقت. إن القطاع الخاص هو المستفيد الأساسي، في نهاية المطاف، من عملية تدريب وتأهيل العمانيين، وذلك نتيجة لما تؤد‏ي إليه من إحلال للعمالة الوطنية محل العمالة الوافدة، التي يؤد‏ي تزايدها إلى سلبيات عديدة، لهذا فإن الواجب الوطني، بل وحتى المصلحة الخاصة لهذا القطاع تقتضي أن يسهم بدور حيوي بارز لا يقل عن د‏ور الحكومة في تنمية الموارد ‏البشرية الوطنية وذلك بإعداد ‏وتوظيف الإنسان العماني لكي يصبح قوة عمل منتجة بدرجات متفاوتة من المهارة حسب قدراته وطاقاته وفرص العمل المتاحة لتشغيله]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص177، وانظر أيضا [خطاب جلالته في العيد الوطني الثاني والعشرين [18/11/1992]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص306].

(8)    القطاع الخاص ركيزة اقتصادية وقاعدة صُلبة للحكومة والمواطنين [30/01/1995]
[القطاع الخاص لدى كل الدول الآن يمثل الركيزة الاقتصادية وهو بقدرته على المنافسة وقدرته على الصمود يرسي القاعدة الصلبة للحكومة وللمواطنين. وكل الأفكار القديمة التي سادت في بعض دول العالم والتي اعتمد فيها المواطن على الدولة وسلَّمها كل شيء لتكفل حاجته مـــاذا حصل بها؟ لقد تفككت وواجهت الفقر، وعدم الاستقرار السياسي، والاقتصادي فلا توجد دولة في العالم تستطيع أن تلغي دور الفرد ويستطيع الفرد أن يسلّمها كامل أمره. وهذا يخرج عن تعاليم الدين فالدين يحترم الملكية الفردية ويحث الإنسان على السعي والعمل وحين يسعى ويعمل وتصبح لدية ثروة وخير فإنه يتيح الفرصة للآخرين ليعملوا لديه ويحصلوا على رزقهم فتصبح نعمة الله بين الأفراد والجماعات تنمو فيها بينهم فهذا يستطيع ويعطي الفرصة لآخر لا يستطيع، وذلك الذي لا يستطيع يجد الفرصة والمورد ليطعم أهله، وذويه، وأرحامه فتعم الفائدة]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص181، وانظر أيضا [حديث صاحب الجلالة في سيح الخيرات [30/01/1995]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص348].

(9)    مطلوب استثمار الأموال العربية في الداخل [30/01/1995]
[هناك معلومات ربما لا تعلمونها وهي أن 6% فقط من الأموال الموجودة في عالمنا العربي هي لدى فئه أنعم الله عليها تستثمرها داخل بلدانها. [ستة في المئة] لا أكثر تستثمر في الداخل والباقي في الخارج، مع إن النسبة العالمية تصل إلى [أربعين في المئة] التي تستثمر داخل البلاد و[ستين في المئة] تستثمر في بلدان صناعية كبيرة تدرّ أموالا والبعض منها يأتي ويستغل في داخل البلاد لمصلحة البلاد. ولكن حين ننظر للعالم العربي نجد أن [ستة بالمئة] فقط رغم ما عندهم من خير هو الذي يستثمر في بلدانهم. وهذا أمر صعب. ونحن في عُمان لا نريد أن نكون من أصحاب الستة في المائة بل نريد أن نكون من أصحاب الخمسين بالمائة. هذه أمور وهواجس أجد نفسي أن من واجبي التحدث عنها]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص182، وانظر أيضا [حديث صاحب الجلالة في سيح الخيرات [30/01/1995]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص349].

(10)    تسهيلات لتأسيس شركات استثمار الثروة الحيوانية. والحافز إذا لم يأت من المواطنين فلن يكون ممكنا [30/01/1995]
[حين تقوم شركات خاصة ولها دراسات جدوى اقتصادية ستسهل الحكومة لها الكثير، وهذه الشركات بإمكانها أن تسوق اللحوم والجلود والألبان ومشتقاتها. ولقد دعوت كثيرا إلى قيام مثل هذه الشركات ولكن للأسف وقتها كان البعض يشترط شروطا كثيرة، ولكن هناك وعي الآن بذلك. فهناك مواطنون يحبذون لحوم الغنم ولكن هناك قلة من المواطنين الذين يأكلون لحوم الأبل وتحديدا [الحاشي الصغير] ولقد حاولنا تسويق لحوم الأبل لكننا وجدنا أنه حتي الدول التي يمكن أن تكون سوقا لها وجدنا أن الأسعار لا تناسب مُلاك الإبل. لذا فإنه يجب التفكير وبجديّة بإنشاء شركات تستفيد من هذه الثروة الحيوانية وإنّ الحكومة ستمنح كل التسهيلات أسوة بالدور الذي بذل في مجال تنشيط القطاع الصناعي ولكن الحافز إذا لم يأت من المواطنين أنفسهم فلن يكون ممكنا]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص182، 183 وانظر أيضا: [حديث صاحب الجلالة في سيح الخيرات [30/01/1995]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص349، 350]

(11)    المغالاة في الربح كساد [30/01/1995]
[هناك مثلا التاجر الذي يجلب سلعا ويفرض لها سعرًا عاليا دون أن يعرف ما إذا كان هذا السعر يُنَفِّر زبونا. فالزبون يتساءل عن السعر ثم يذهب في البحث عن حاجته في دكان آخر، ولو اكتفى هذا التاجر بنسبة ربح معقولة لرأى أن السلع تباع. ولكن بالمغالاة في الربح سيبقى هذا التاجر أمام باب دكانه يتابع (الرايح والجاي) ثم يضطر في النهاية أن ينزل بسعر السلعة ويبيعها بأبخس الأثمان]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص183 وانظر أيضا: [حديث صاحب الجلالة في سيح الخيرات [30/01/1995]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص349، 350].

(12)    دور مستقبلي للقطاع الخاص يخفف العبء على السيولة النقدية [30/01/1995]
[سنعمل بإذن الله - على التكييف بين الدخل والإنفاق لتبقى سمعة عُمان كما هي دوما في المحافل الاقتصادية جيدة وفي مستواها الرفيع وسيكون الدور المستقبلي للقطاع الخاص وهو قادر إذا ما تكاتف ونفذت المشاريع الضخمة كتلك التي بدأنا بها وهي [شركة كهرباء منح] وغيرها. وسيكون لهذا القطاع الشأن الكبير لأنه سيستفيد وسيخفف العبء على السيولة النقدية ففي الماضي كانت تشغلنا أمور والآن سيكون الاقتصاد شغلنا الشاغل]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص184 وانظر أيضا: [حديث صاحب الجلالة في سيح الخيرات [30/01/1995]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص351].

(13)    المرحلة الجديدة من النهضة تتطلب اقتصاد متنوّع وقطاع خاص واعٍ [02/06/1995]
[استجابة لمتطلبات المرحلة الجديدة علينا أن نسعى إلى تنمية مواردنا الاقتصادية وثروتنا الطبيعية وطاقتنا البشرية حتي يتوفر لدينا اقتصاد متنوع، ومتين ومتفاعل مع الاقتصاد العالمي. وإذا كانت الأجهزة الحكومية حريصة على القيام بدورها في هذا المضمار فإن المرحلة القادمة تتطلب أن يقوم القطاع الخاص بالدور الأكبر فيها فيعمل على تطوير قدراته وتعزيز خبراته وتنويع مهاراته حتي يتمكن من مضاعفة مساهمته ليس فقط في التنمية الاقتصادية وإنما أيضا في التنمية الاجتماعية وعليه في سبيل ذلك أن يتحلَّى بأقصى درجة من الوعي والاعتماد على الذات وأن يجد السبيل للتغلب على الصعاب التي قد يواجهها والعقبات التي قد تعترض طريقة]،  ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص184 وانظر أيضا: [خطاب صاحب الجلالة بمناسبة انعقاد مؤتمر الرؤية المستقبلي للاقتصاد العماني﴿2020﴾، [02/06/1995]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص360].

(14)    جعل عمان واحة للاستثمارات الأجنبية المفيدة [18/11/1995]
[إلى جانب تنمية الموارد ‏البشرية التي هي حجر الأساس لا بد من وضع استراتيجية متكاملة لتحقيق التنويع الاقتصاد‏ي، والعمل بكل جد، وبكافة الوسائل، على الاستغلال الأمثل للموارد ‏الطبيعية المتاحة، وإيجاد ‏مناخ اقتصاد‏ي ملائم تنمو فيه المباد‏رات الفرد‏ية، ويتعزز دور القطاع الخاص، وتتطور الأدوات والوسائل والنظم بما يجعل عمان واحة طيبة للاستثمارات الأجنبية المفيدة التي تجلب رؤوس الأموال والخبرات العالمية من أجل تنمية حقيقية يظهر أثرها الإيجابي في شتى مجالات الحياة]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص185 وانظر أيضا: [خطاب جلالته في العيد الوطني الخامس والعشرين [18/11/1995]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص364، 365].

(15)    تعاون الجهاز الحكومي والقطاع الخاص يُمَكِّن لمسيرة التنمية [18/11/1995]
[إن القطاع الخاص العماني عليه أن ينشط ويشمر عن ساعد الجد ويثبت كفاءته وقدرته على المنافسة وتطوير أدواته وأساليبه. كما إنه على الجهاز الإد‏اري الحكومي أن يتفاعل ويتعاون مع القطاع الخاص ولا يجعل للأساليب المعقدة سبيلا للتأثير على حسن أدائه. وبذلك يمكن لمسيرة التنمية أن تبلغ غايتها المأمولة، وتنجز أهدافها المنشودة، دون معوقات وفي سهولة ويسر]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص185، 186وانظر أيضا: [خطاب جلالته في العيد الوطني الخامس والعشرين [18/11/1995]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص365].
(16)    تطوير التشريعات ومرونة الإجراءات وتنفيذ الأحكام تنشيط للاقتصاد الوطني [18/11/1997]
‏[إن تطوير التشريعات واضفاء المرونة على إجراءات تنفيذ أحكامها ومعالجة المشكلات التي يظهرها التطبيق العملي لها، من شأنه أن يساعد كثيرا على أن تؤدي دورها في تنشيط الاقتصاد الوطني وتشجيع العاملين فيه على ممارسة أعمالهم في يسر، ودون تعقيدات إدارية لا داعي لها ولا طائل من ورائها. لذلك فإنه من واجب الجهات الحكومية المختصة أن تضع هذا الأمر في مقدمة أولوياتها من أجل قيام قطاع خاص كفء، وقادر على المنافسة والإسهام في عملية التنمية]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص189وانظر أيضا: [خطاب جلالته في العيد الوطني السابع والعشرين [18/11/1997]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص387، 388].

(17)    تخصيص عام 1998 عاما للقطاع الخاص [18/11/1997]
[تقديرا منا للدور الحيوي الذي قام به هذا القطاع – القطاع الخاص - في تنشيط الاقتصاد الوطني وتطويره منذ قيام النهضة المباركة، وتشجيعا له على مزيد من الإسهام البناء في مسيرة عُمان الحديثة نحو آفاق التقدم والازدهار، فإننا نعلن العام القادم عاما للقطاع الخاص بيرز فيه قدراته، ويظهر فيه أنشطته، ويعبر فيه من خلال مساهماته المتميزة عن روحه الوطنية، ورغبته الأصيلة في خدمة مجتمعه، ورفع شأن وطنه ليكون في مصاف الأمم الناهضة المتقدمة]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص189وانظر أيضا: [خطاب جلالته في العيد الوطني السابع والعشرين [18/11/1997]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص388].

(18)    القطاع الخاص مطالب بمضاعفة الجهد ومسارعة الخطى والاستفادة من الفرص الاستثمارية [18/11/1998]
[إن القطاع الخاص مطالب اليوم، أكثر من أي وقت مضى، بأن يضاعف الجهد، ويسرع الخطى، ويتحلى بالثقة، ويستفيد من الفرص الاستثمارية المواتية، في العديد من القطاعات الإنتاجية الواعدة، التي سوف يكون للاستثمار فيها أثر إيجابي ملموس في الحياة الاقتصادية والاجتماعية في الأعوام المقبلة - إن شاء الله - وهو مطالب، إلى جانب ذلك، بأن يكون على وعي تام بالظروف العالمية المعاصرة، المتميزة بتحرير التجارة والاستثمار، والتي تستدعي أن تكون منشآتنا الاقتصادية على قدرٍ عالٍ من الكفاية، إدارةً، وإنتاجًا وتسويقًا، بحيث تقوى على المنافسة، خاصة وأننا مقبلون على الانضمام إلى منظمة التجارة العالمية]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص191وانظر أيضا: [خطاب جلالته في العيد الوطني الثامن والعشرين [18/11/1998]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص398].

(19)    وسائل القطاع الخاص في دعم الاقتصاد الوطني وتنويعه وحفز الاستثمار الوطني والأجنبي ‏[18/11/1998]
[إن عام القطاع الخاص يجب أن يكون منطلقا لدور أكبر يقوم به هذا القطاع في دعم الاقتصاد الوطني وتنويعه، في توافق وانسجام مع الجهود التي تبذلها الحكومة لحفز الاستثمار الوطني والأجنبي، من خلال إنشاء بنيات أساسية جديدة، ومواصلة تحديث القائم منها، وتقديم الخدمات المتنوعة، وتحسين مناخ الاستثمار العام، وطرح برنامج للتخصيص مبني على أسس علمية وواقعية، يساعد على استمرار النمو الاقتصادي، ويزيد من الكفاءة الإنتاجية، ويتفادى الوقوع في براثن الاحتكار، إلى جانب المراجعة المستمرة للتشريعات وفقا لمتطلبات التطور، من أجل حماية النشاط الاقتصادي الخاص، وكفالة حريته، وتنويع أساليب دعمه وتشجيعه، خاصة فيما يتعلق بتيسير الإجراءات الإدارية، وتنقيتها من التعقيدات التي لا داعي لها ولا طائل من ورائها]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص192وانظر أيضا: [خطاب جلالته في العيد الوطني الثامن والعشرين [18/11/1998]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص398].

(20)    واجب إدارات الحكومة تقديم خدمات كاملة للمستثمرين في وقت وجيز ‏ [18/11/1998]
[على جميع إد‏ارات الحكومة واجب التنسيق فيما بينها لتمكين المستثمرين من الحصول على خدمات كاملة وافية في وقت وجيز، وفي حدود‏ المعقول من الضوابط والقيود ‏القانونية التي تضمن توجيه الاستثمارات - خاصة الأجنبية منها - إلى تلك القطاعات التي ترمي الخطة الاقتصاد‏ية للدولة إلى تنويعها وزياد‏ة د‏ورها في بناء الاقتصاد ‏الوطني. إذ بدون مثل هذه الضوابط الضرورية ربما توجهت رؤوس الأموال إلى المضاربات التي تؤد‏ي إلى عدم الاستقرار المالي والاقتصاد‏ي]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص193وانظر أيضا: [خطاب جلالته في العيد الوطني الثامن والعشرين [18/11/1998]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص399].

(21)    الاستثمار الإيجابي يتسم بالاستقرار ويسهم في تنمية البلاد وتدريب المواطنين‏ [18/11/1998]
[إننا نريد استثمارا إيجابيا يعود ‏بالنفع على المستثمر، ولكنه يسهم في الوقت ذاته في تنمية البلاد ‏وتطويرها، وفي تدريب المواطنين على اكتساب الخبرة الفنية، والمهارة التقنية، في مجالات متعدد‏ة. استثمارا يتسم بالاستقرار، لا بالحساسية المفرطة، التي تجعله يستجيب، في هلع شديد، لأد‏نى باد‏رة سلبية، محلية أو خارجية، تظهر في الأفق، فيترك الساحة، في سرعة مريعة، مخلفا وراءه آثارا سيئة مالية واقتصاد‏ية واجتماعية.. والعياذ بالله]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص193وانظر أيضا:[خطاب جلالته في العيد الوطني الثامن والعشرين [18/11/1998]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص399].

(22)    صندوق تنمية مشروعات الشباب لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة [18/11/1998]
[إن ‏الهدف الأساسي من هذا الصندوق هو تشجيع الشباب العماني على إنشاء وامتلاك مشروعات صغيرة ومتوسطة توفر لهم ولغيرهم من المواطنين فرص العمل، وتسهم في إيجاد‏ قطاع فعَّال من الصناعات في ذات الحجم الصغير، والمتوسط التي أصبحت الآن من العوامل الرئيسية المحركة للنمو الاقتصاد‏ي في معظم اقتصاد‏يات العالم]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص194وانظر أيضا: [خطاب جلالته في العيد الوطني الثامن والعشرين [18/11/1998]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص400].

(23)    منح ‏السياحة الأولوية في برامج التنمية ضرورة اقتصادية [18/11/1999]
[إذا كان لا بد من كلمة أخيرة في مجال الاقتصاد فإننا نؤكد على ضرورة منح ‏السياحة أولوية في برامج التنمية المستقبلية. فهذا القطاع يتميز بإمكانيات كبيرة للنمو والاسهام الفعال في تحقيق التنويع الاقتصادي، لما يزخر به هذا البلد العزيز من مقومات سياحية، تتمثل في التراث التاريخي، والطبيعة المتنوعة، والبيئة النقية، والفنون والصناعات الشعبية، بالإضافة إلى الأمن والاستقرار، والروح السمحة للمواطن العماني، والحمد لله. إن قطاع السياحة مؤهل لفتح الفرص الوظيفية أمام أعداد لا بأس بها من العمانيين، كما أنه قادر على خدمة هدف التنمية الإقليمية بكفاءة، إذ أن منافعه تمتد لتعم مختلف المناطق والولايات. ومن هذا المنطلق ينبغي إعداد استراتيجية جديدة لتطوير هذا القطاع، لتمكينه من الوقوف على قدميه في سوق عالمية تتسم بالمنافسة الشديدة، والمرونة والتنويع]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص196وانظر أيضا: [خطاب جلالته في العيد الوطني التاسع والعشرين [18/11/1999]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص409].

(24)    بدأنا الانفتاح الواقعي المدروس على السياحة ونستقطب استثمارات [02/05/2000]
[السياسة في هذه البلد بدأت بأنه ننشأ بعض الصناعات الخفيفة وبعد ذلك نأتي إلى مرحلة الصناعات المتوسطة وهذا حدث. أقول: هذا حدث بالفعل. يعني. وبعد ذلك نأتي إلى صناعات أكثر تقدما وبالتالي أُنشئت المناطق الصناعية في أماكن متعددة وأعتقد أنها هي الآن حوالي ثلاثة أو أربعة أماكن في الرسيل، وفي صور، وفي نزوى، وفي صحار، وفي البريمي، وفي صلالة. لتبدأ في إنشاء الصناعات الحقيقية هذه الصناعات أيضا لا يمكن أن تقوم إلا على خامات وليس كل الخامات متوفرة لكن هذا ليس بعيب بإمكانك أن توفر أنت الخامات. اليابان تقريبا ليس فيها خامات إلا اليسير إذا وجد ولكنها قامت على نهضة صناعية كبيرة نحن لسنا في موقع نتحدث أن نقارن باليابان وغيره ولكن هو كمثل فالإنسان يبدأ بداية متواضعة ولكنها المستمرة الدؤوبة التي لا تقف عجلتها. العجلة تدور وعندما تدور العجلة يسير التقدم في هذه المجالات. أنا لا أخفيكم. في وقت من الأوقات قبل ما تبدأ بعض هذه البدائل وهذه الصناعات. أُسْأَل من زوار يزورون أكانوا صحفيين أو آخرين: وماذا؟ وماذا عن المستقبل؟ وفي ذلك الحين الواحد الذي في نفسه ما كان يقوله. لأنه ينظر يتلمّس الطريق. يقول: والله المستقبل يعني نحن الحمد لله رب العالمين عندنا شيء من الزراعة وعندنا ثروة سمكية وبحار، والثروة السمكية حقيقة هي ثروة ومن هذا النوع يعني فهو جواب غير مقنع ما في شك ولكن ما كان جواب غيره في ذلك الزمان، الآن نستطيع أن نقول بدأنا نفتح مجالات الاستثمارات وبدأنا نستثمر وبدأنا نستقطب بعض الاستثمارات من الخارج إلى هذا البلد بدأنا ننفتح الانفتاح المعقول الواقعي المدروس على السياحة]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص200وانظر أيضا: [حديث صاحب الجلالة إلى طلاب جامعة السلطان قابوس أثناء زيارته للجامعة [02/05/2000]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص419].

(25)    لسنا مشجعين للسياحة بمفهومها المطلق ونركز على الجانب الإيجابي [02/05/2000]
[أيضا نحن ليس من المشجعين للسياحة بمفهومها المطلق العام أبدا أنا كنت في إسبانيا في العام الماضي وتقابلت مع ملك إسبانيا، جاء على العشاء وكان يسأل كيف السياحة عندكم؟ قلت: والله بدأنا ننفتح، قال: احذر ثم احذر لا تقعوا في الخطأ الذي وقعنا فيه نحن - قلت له. ولا نحن عندنا نوايا أن نقع في الخطأ الذي وقعتم فيه أبدا. لأنه هذه السياحة لها جانب إيجابي ولها جانب سلبي ولكن نحن نركز على الجانب الإيجابي وما أكثر هذه الجوانب - والحمد لله رب العالمين - يعني بدأت تأتي بالخير. هذه لها مردود - إن شاء الله - على أبنائنا وبناتنا وبناتنا وأبنائنا في مجالات العمل في مجالات الفندقة في مجالات كثيرة]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص200، 201، وانظر أيضا: [حديث صاحب الجلالة إلى طلاب جامعة السلطان قابوس أثناء زيارته للجامعة [02/05/2000]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص419].

(26)    فتح أبواب العمل للعُمانيين نداء وطني للقطاع الخاص [25/09/ 2001]
[إن إنجاز أية خطوة على هذا الدرب الطويل – النهوض بالموارد البشرية - سوف يتيح مزيدا من فرص العمل وبالذات في القطاع الخاص الذي نكرر دعوتنا له وفي كل مناسبة أن يأخذ زمام المبادرة في هذا المضمار وأن يعمل بجد وبروح وطنية عالية لرفع نسبة العمالة العمانية في مؤسساته وشركاته الصغيرة منها والكبيرة ونحن إذ نتوجه بالنداء إلى هذا القطاع الحيوي الهام لكي يفتح أبواب العمل للعمانيين مؤهلين وغير مؤهلين مدربين وغير مدربين كل في المجال الذي يصلح له لا نشك في أنه سوف يستجيب لهذا النداء الوطني وإنه لن يدخر وسعا في سبيل توفير العيش الكريم والوظيفة المناسبة لكل طالب عمل مهما كانت إمكانياته وقدراته فالعمل ضروب وأصناف متنوعة منها ما يحتاج إلى مؤهلات ومهارات خاصة ومنها ما لا يحتاج إلى ذلك وتكفي في شأنه خبرة صغيرة أو تدريب قصير]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص202، وانظر أيضا: [خطاب جلالته في الانعقاد السنوي لمجلس عمان،[25/09/ 2001]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص442].

(27)    الجهاز الإداري استوعب القوى الوطنية وعلى القطاع الخاص إتاحة فرص للعُمانيين [25/09/ 2001]
[إن الجهاز الإداري للدولة استوعب خلال الأعوام الثلاثين الماضية معظم القوى الوطنية العاملة ولم يعد قادرا على استيعاب أعداد كبيرة أخرى والعبء اليوم في القيام بهذا الدور إنما يقع على عاتق القطاع الخاص الذي لا يزال حجم العمالة الوافدة فيه يتيح إيجاد فرص للعمل أوفر، وأكثر يحل فيها العمانيون محل الوافدين، وبقدر قليل من التضحية والإيثار من جانب أرباب العمل سوف تسعد أسر عمانية عديدة تتطلع إلى حصول أبنائها وبناتها على مصدر للرزق يعينها على تحمل أعباء الحياة وتكاليف المعيشة]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص203، وانظر أيضا: [خطاب جلالته في الانعقاد السنوي لمجلس عمان،[25/09/ 2001]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص442].

(28)    تشجيع القطاعات الإنتاجية يساهم في زيادة الدخل القومي [12/10/ 2004]
[إن السياسات التي اتبعتها حكومتنا منذ فترة لتشجيع كافة القطاعات الإنتاجية غير النفطية قد بدأت تظهر للعيان - والحمد لله - فالمشاريع التي نفذت وتلك التي يجري تنفيذها حاليا ستساهم بلا شك في زيادة الدخل القومي للبلاد وتوفر فرصا أكبر للعمل والتدريب واكتساب المهارات الجديدة المتنوعة للشباب العُماني المستعد للدخول في ميادين العمل المختلفة]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص203، وانظر أيضا: [خطاب جلالته في الانعقاد السنوي لمجلس عمان [12/10/ 2004]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص465، 466].

(29)    تتحقق آمالنا وتنجح خططنا بالتعاون بين المواطنين والقطاع الخاص والحكومة [01/10/ 2005]
[نؤكد مجددا أنه لكي تتحقق آمالنا وطموحاتنا، وتنجح خططنا وبرامجنا، فلا بد من التعاون بين المواطنين كافة، وفي مقدمتهم القطاع الخاص، وبين الحكومة بمختلف أجهزتها وإدارتها، على تنفيذ الخطط والبرامج المستقبلية، بروح من المسؤولية والإدراك والوعي بأن هذا التعاون ثمرته مزيد من التقدم والرقي، والنمو والازدهار]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص203، 204 وانظر أيضا: [خطاب جلالته في الانعقاد السنوي لمجلس عمان [01/10/ 2005]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص470].

(30)    تسهيلات للمستثمرين للمشاركة في مشروعات التنمية بما يحقق الفائدة للجميع [16/11/ 2009]
[إن مشروعات التنمية الشاملة ماضية في طريقها المرسوم في مختلف أرجاء البلاد، خاصة في مجالات البنية الأساسية، والصناعة والسياحة. وإذا كانت الدولة هي التي تقوم بمعظم هذه المشروعات فإننا ندعو المستثمرين من مواطنين وأجانب، إلى المشاركة فيها بما يحقق الفائدة للجميع، وسوف يجد هؤلاء كل التسهيلات اللازمة]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص 206، وانظر أيضا: [خطاب جلالته في الانعقاد السنوي لمجلس عمان [16/11/ 2009]، كلمات وخطب حضرة صاحب الجلالة، ص511].

(31)    القطاع الخاص تحمَّل المسؤولية ونتطلع لدوره في تنمية الموارد البشرية [18/11/ 2011]
[لقد استوعبت المشروعات العمرانية والاقتصادية والتجارية والصناعية في مختلف أرجاء السلطنة خلال المرحلة الماضية العديد من الأيدي العاملة الوطنية وأثبت القطاع الخاص تعاونه في تحمل المسؤولية حيث اضطلع بدور ملموس بالتعاون مع الحكومة في دعم جهود التنمية المستدامة ونحن نتطلع إلى دور أكبر يقوم به في المستقبل خاصة في مضمار تنمية الموارد البشرية]، ناصر أبو عون، معجم مصطلحات السلطان قابوس ص 206، وانظر أيضا: [خطاب جلالته في الانعقاد السنوي لمجلس عمان18/11/ 2011م] http://www.sultanqaboos.net/articles-action-show-id-207.htm

تعليق عبر الفيس بوك