"الخنجي" تحتفل بافتتاح حضانة برج الحمام تحت إشراف "التنمية الاجتماعية"

مسقط - الرؤية

احتفلت مجموعة شركات الخنجي تحت رعاية صاحبة السُّمو السيدة حجيجة بنت جيفر بن سيف آل سعيد بالافتتاح الرسمي لأحدث إضافة إلى عالم خدمات التعليم ما قبل المدرسة، والمُتمثلة في حضانة برج الحمام "Dovecote Nursery" التي تأسست تحت مظلة علامة إيفولفنس نوليدج" الرائدة في الاستثمارات في مجال التعليم وتمثلها مجموعة الخنجي محليًا من خلال شركة إيفولفنس نوليدج الخنجي EKA.

وحضر حفل الافتتاح الذي أقيم بمقر الحضانة في شاطئ القرم أحمد الخنجي عضو مجلس إدارة مجموعة الخنجي، وعدد من أعضاء المجموع، وممثلي مجموعة إيفولفنس نوليدج للاستثمارات بدبي، لينضم اسم حضانة برج الحمام "Dovecote Nursery" لغيره من الأسماء المرموقة في مجال التعليم كمدارس ريبتون (Repton) وفورمارك (Foremarke) التابعة للمجموعة الاستثمارية. وشمل الحفل الأطفال المُسجلين بالحضانة وذويهم، متضمنًا جولة تعريفية بما تقدمه الحضانة وتنفرد به عن غيرها من خدمات وعناية بالطفل وتنمية مهاراته.

وقال أحمد الخنجي: فخورون بافتتاح الحضانة رسميًا، وإنه لمن دواعي سرورنا أن نرحب بالآباء والأمهات في أروقة هذه المؤسسة التعليمية الحديثة. إن ما تلقيناه ونتلقاه من ردود أفعال حول مستوى الخدمة التعليمية والعناية المُقدمة للطفل في حضانة برج الحمام "Dovecote Nursery" لهو دليل على الحاجة لمثل هذه المؤسسات، وهو الأمر الذي يشجعنا على المضي قدمًا لتعزيز اسم برج الحمام "Dovecote Nursery" في السلطنة.

وخلال الحفل، قام طاقم العمل متعدد اللغات بالحضانة باصطحاب أهالي الأطفال المسجلين، وغيرهم من الآباء والأمهات المهتمين بإلحاق أطفالهم بالحضانة خلال العام الأكاديمي 2016/2017، في جولة لتقديم نبذة عامة حول ما توفره الحضانة والعاملون فيها واللغات المستخدمة، والمرافق التي تتضمنها المنشأة من صفوف دراسية، ومساحات للتسلية واللعب، وعيادة، ومطبخ، وبهو خارجي للهو.

وقالت هيلين كايرنز، مديرة الحضانة: سعيدة جدًا بهذا الإقبال الكبير والاهتمام الذي نلمسه من الآباء والأمهات بصورة متزايدة، خاصة لما يبديه ذوو الأطفال من اهتمام بالمنهج التعليمي الذي يجمع بين التعليم والترفيه، وأوقات اللعب والمرح خارج الصفوف مما ينمي مهاراتهم الإبداعية في الصفوف الدراسية. في الوقت الراهن، لدينا أطفال مسجلين من جنسيات متعددة، وهو الأمر الذي ينعكس إيجابًا على قدرة الطفل على التعاطي مع أقرانه القادمين من خلفيات ثقافية ومعرفية متباينة".

تعليق عبر الفيس بوك