"لولو هايبر ماركت" يفتتح المتجر 118 في سناو لتوفير تجربة تسوق عالمية لعملائه

 

سناو - الرؤية

افتتح لولو هايبر ماركت المتجر رقم 118 في سناو أمس ضمن سياسته المعلنة للوصول إلى ولايات السلطنة المختلفة وتوفير تجربة تسوق عالمية تكون أقرب إلى عملائه. وافتتح المتجر الجديد رسميا تحت رعاية سعادة الشيخ يحيى بن حمود بن حمد المعمري محافظ شمال الشرقية بحضور يوسف علي أم أي رئيس مجموعة لولو، وأشرف علي المدير التنفيذي وسيفي روباوالا الرئيس التنفيذي للشركة وأنانت أي في المدير الإقليمي للولو هايبرماركت عمان وعدد من كبار المسؤولين.

ويمتد المتجر الجديد على مساحة 125.000 قدم مربع، وتم تصميمه خصيصا ليوفر للمواطنين والمقيمين في سناو تجربة تسوق ذات مستوى عالمي لم يسبق لها مثيل بأسعار مناسبة وخدمة ودودة. وسيوفر الهايبرماركت مجموعة واسعة من المنتجات عالية الجودة والقيمة تحت سقف واحد. سيكون هناك أقسام منفصلة للفواكه والخضروات الطازجة واللحوم والدواجن ومنتجات الألبان والأطعمة الجاهزة والخبز الطازج. كما يوفر مساحة مخصصة للإلكترونيات ومنتجات تكنولوجيا المعلومات، والأجهزة المنزلية، والرياضية، والمفروشات والأثاث، والاحتياجات اليومية، والرعاية الشخصية، وأدوات المطبخ، والأواني المنزلية، ولعب الأطفال والملابس الجاهزة والقرطاسية، ومنتجات الصحة والجمال. كما يعتبر المتجر رقم 15 في السلطنة ويحتوي على تشكيلة أوسع من العلامات التجارية في مجال الأزياء ومنتجات النساء، الرجال والأطفال.

كما تم ترتيب الأقسام بشكل منهجي يعد العملاء بتجربة تسوق سهلة وخالية من المتاعب. الممرات ذات نطاق واسع، وكاونترات الدفع متوفرة بشكل مريح للعملاء ومواقف للسيارات تعتبر بعضا من السمات المميزة لهذا المتجر الجديد.

وتعليقا على افتتاح متجر سناو، قال يوسف علي أم أي رئيس مجموعة لولو: مع أكثر من عشر سنوات من النجاح والإنجازات في سلطنة عمان، يعلن لولو الآن الشروع في رحلة جديدة للوصول إلى العملاء في محافظات السلطنة المختلفة. وأضاف أن افتتاح المتجر الجديد في الواقع عبارة عن لحظة من الفخر والفرح. ونخطط لفتح المزيد من متاجر لولو في المحافظات المختلفة خلال الأشهر المقبلة لأننا نؤمن بأن العملاء يجب أن يكونوا قادرين على الاستمتاع بتجربة التسوق ذات المستوى العالمي، بغض النظر عن مكان وجودهم.

وأضاف أن لولو هايبر ماركت سيقدم أيضًا فرصة سانحة للمجتمعات المحلية. والمجموعة دائما كانت جادة في التزامها بتشجيع المواهب المتوفرة محليا وتمكين المجتمعات المحلية من أي مكان نعمل فيه. ونؤمن أن وجود القوى العاملة الوطنية القوية أمر حيوي لنجاحنا على المدى الطويل لأنّه يساعد في الارتقاء بمستوى المعيشة المجتمعية المستدامة. ولدينا خطة طموحة لاستيعاب الشباب الراغب والطموح وتوفير المزيد من فرص العمل لهم في المستقبل.

 

تعليق عبر الفيس بوك