"الشؤون الرياضية" تكرم الفائزين بجائزة "إنجازاتنا".. 12 مايو المقبل

مسقط - الرؤية

كشفت اللجنة المشرفة على جائزة وزارة الشؤون الرياضية "إنجازاتنا" برئاسة محمد بن أحمد العامري رئيس اللجنة عن أسماء الفائزين في النسخة الأولى للجائزة بقاعة متعددة الأغراض بمبنى المديرية العامة للتخطيط والمشاريع بوزارة الشؤون الرياضية. وفي فئة اللاعبين فاز أحمد بن سعيد الحارثي الحاصل على المركز الأول في بطولة جي تي البريطانية للسيارات، وفي فئة الحكام فاز أحمد بن درويش البلوشي وعبدالمنعم بن خميس العلوي وفاطمة بن حمود الحارثي وفي فئة المدربين فاز حمود بن سالم الحسني وفي فئة الاداريين فاز كل من طه بن سليمان الكشري وعادل بن عبدالله الفارسي وفاطمة بنت راشد الفزاري وفي فئة الإعلاميين فاز كل من الزملاء صالح بن راشد البارحي وخالد بن محمد الجلنداني وزينب بنت خميس الزدجالي، وعلى مستوى المنتخبات الوطنية فاز المنتخب الوطني لالتقاط الأوتاد وفي فئة االفرق الرياضية فاز فريق كرة القدم بنادي صحم الرياضي وعلى مستوى الفرق الرياضية التابعة للأندية فاز فريق الجزيرة الرياضي التابع لنادي مجيس الرياضي وفي فئة مستوى الاتحادات الرياضية فاز الاتحاد العماني لكرة السلة لمحور الرياضة السياحية والبيئية. أمّا نادي أهلي سداب الرياضي فقد فاز على مستوى الأندية.

وقال محمد بن أحمد العامري رئيس اللجنة إن عدد المشاركات بلغ 179 مشاركة في المجالين الشبابي والرياضي، وفي المجال الرياضي بلغ عدد المشاركين 110 مشاركًا، أمّا في المجال الشبابي فبلغ 69 مشاركًا وقد قامت اللجنة باستبعاد عدد من الملفات في الفرز الأولي وذلك لعدم استيفائها لمعايير الجائزة. ويقام حفل تكريم الفائزين يوم 12 مايو المقبل في احتفالية كبيرة تعدها اللجنة المشرفة على الجائزة التي أطلقتها وزارة الشؤون الرياضية بهدف تكريم أصحاب الإنجازات الشبابية بالسلطنة لإنجازاتهم في مجالات الجائزة التي تغطى مجالي الأنشطة الرياضية والأنشطة الشبابية. وتهدف الجائزة إلى دعم وتعزيز الإنجاز الشبابي فكرًا وممارسة، ونشر ثقافة الجهد والمثابرة بين الشباب، وتسليط الضوء على أبرز الإنجازات الرياضية والشبابية التي تحققت خلال سنة ميلادية من قبل أفراد أو فرق بهدف تشجيع الشباب العاملين في القطاع الشبابي والرياضي على زيادة الجهد لتحقيق الإنجازات وذلك من خلال توفير الحوافز المعنوية والمادية المناسبة، وتعزيز وإذكاء ثقافة التنافس النزيه وحب النجاح لدى الشباب وتحفيزه لتحقيق الأفضل لرفع علم السلطنة في جميع المحافل الدولية ودفع عجلة التنمية والتقدم، والمساهمة في إثراء البيئة الداعمة للإنجاز الشبابي لتكوين شباب منفتح، وواعٍ، ومنتجٍ، ينتمي لوطنه، وتفعيل قنوات التواصل بين الشباب والجهات المعنية للتعريف بمختلف البرامج والخطط الحكومية والأهلية الداعمة للشباب وإنجازاتهم.

تعليق عبر الفيس بوك